للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ابْن علية ووكيع وَثَّقَهُ ابْن معِين وَقَالَ عَليّ بن عمر (١) لَا يُتَابع فَيعْتَبر بِهِ

(كد) سوار بن سهل الْقرشِي الْبَصْرِيّ عَن عبد الله بن مُحَمَّد بن أَسمَاء وَعنهُ (كد) وَقَالَ لَو لم أَثِق بِهِ مَا رويت عَنهُ

(د ت س) سوار بن عبد الله بن سوار بن عبد الله بن قدامَة التَّمِيمِي الْعَنْبَري أَبُو عبد الله القَاضِي ابْن القَاضِي ابْن القَاضِي الْبَصْرِيّ عَن مُعْتَمر بن سُلَيْمَان وَيزِيد بن زُرَيْع وَعبد الْوَارِث وَيحيى الْقطَّان وَعنهُ (د ت س) وَوَثَّقَهُ قَالَ ابْن حبَان فِي الثِّقَات مَاتَ سنة خمس وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ

(مذ) سوار بن عمَارَة الربعِي أَبُو عمَارَة الرَّمْلِيّ عَن عبد الْعَزِيز بن عمر بن عبد الْعَزِيز وَعنهُ يحيى بن معِين قَالَ أَبُو حَاتِم صَدُوق مَاتَ سنة أَربع وَعشرَة وَمِائَتَيْنِ

(من اسْمه سُوَيْد)

(بخ) سُوَيْد بن إِبْرَاهِيم الجحدري أَبُو حَاتِم الحناط بنُون الْبَصْرِيّ عَن الْحسن وَقَتَادَة وَعنهُ يحيى الْقطَّان ومُوسَى بن إِسْمَاعِيل قَالَ ابْن معِين أَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ وَقَالَ أَبُو زرْعَة لَيْسَ بِالْقَوِيّ حَدِيثه حَدِيث أهل الصدْق وَضَعفه النَّسَائِيّ قَالَ ابْن أبي عَاصِم مَاتَ سنة سبع وَسِتِّينَ وَمِائَة

(م ع أ) سُوَيْد بن حُجَيْر بِضَم الْمُهْملَة الْبَاهِلِيّ أَبُو قزعة الْبَصْرِيّ أرسل (٢) عَن عمرَان بن حُصَيْن وروى عَن أنس وَحَكِيم بن مُعَاوِيَة وَعنهُ دَاوُد بن أبي هِنْد وَابْن جريج وَشعْبَة وَثَّقَهُ ابْن الْمَدِينِيّ وَأَبُو دَاوُد

(د ق) سُوَيْد بن حَنْظَلَة صَحَابِيّ كُوفِي لَهُ حَدِيث روته عَنهُ ابْنَته جدة إِبْرَاهِيم بن عبد الْأَعْلَى

(م ق) سُوَيْد بن سعيد الْهَرَوِيّ أَبُو مُحَمَّد الْأَنْبَارِي نزيل حَدِيثه القسوري عَن حَفْص بن ميسرَة وَحَمَّاد بن زيد وَشريك وَإِبْرَاهِيم بن سعد وَخلق وَكَانَ ذَا رحْلَة وَمَعْرِفَة وَعنهُ (م ق) قَالَ أَحْمد أَرْجُو أَن يكون صَدُوقًا وَقَالَ أَبُو حَاتِم صَدُوق مُدَلّس وَقَالَ أَبُو زرْعَة كتبه صِحَاح قَالَ البُخَارِيّ عمي فتلقن وَضَعفه ابْن الْمَدِينِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن عدي وأفحش ابْن معِين فكذبه قَالَ البُخَارِيّ مَاتَ سنة أَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ

(د ق) سُوَيْد بن طَارق فِي طَارق

(ت ق) سُوَيْد بن عبد الْعَزِيز ابْن نمير السّلمِيّ مَوْلَاهُم أَبُو مُحَمَّد الدِّمَشْقِي قاضيها وَابْن قَاضِي بعلبك عَن أَيُّوب وَابْن أبي الزبير وَعنهُ عَليّ بن حجر وَمُحَمّد بن مصفى قَالَ أَحْمد مَتْرُوك (٣) وَقَالَ البُخَارِيّ (٤) لَا يحْتَمل قَالَ دُحَيْم مَاتَ سنة أَربع وَتِسْعين وَمِائَة

(عس) سُوَيْد بن عبيد الْعجلِيّ تَابِعِيّ (٥) روى عَنهُ شُعْبَة قَالَ أَبُو حَاتِم شيخ

(م ت س ق) سُوَيْد بن عَمْرو الْكَلْبِيّ (٦) أَبُو الْعَالِيَة كُوفِي عَابِد عَن حَمَّاد بن سَلمَة وَدَاوُد الطَّائِي وَعنهُ أَحْمد بن حَنْبَل وَأَبُو كريب وَثَّقَهُ ابْن معِين وَالنَّسَائِيّ وَالْعجلِي

(ع) سُوَيْد بن غَفلَة بِفَتْح الْمُعْجَمَة وَالْفَاء وَاللَّام الْجعْفِيّ أَبُو أُميَّة الْكُوفِي قدم الْمَدِينَة حِين نفضت الْأَيْدِي من دَفنه وَشهد اليرموك عَن أبي بكر وَعمر وَعلي وَعُثْمَان وَعنهُ النَّخعِيّ وَالشعْبِيّ وَعَبدَة بن أبي لبَابَة وَثَّقَهُ يحيى بن معِين قَالَ أَبُو نعيم مَاتَ سنة ثَمَانِينَ وَقيل بعْدهَا بِسنة عَن مائَة وَثَلَاثِينَ سنة

(ع أ) سُوَيْد بن قيس صَحَابِيّ لَهُ ثَلَاثَة أَحَادِيث وَعنهُ سماك فَرد حَدِيث عِنْدهم

(د س ق) سُوَيْد بن قيس التجِيبِي الْمصْرِيّ عَن عبد الله بن عَمْرو وَعنهُ يزِيد بن أبي حبيب وَثَّقَهُ النَّسَائِيّ

(بخ م د ت س) سُوَيْد بن مقرن الْمُزنِيّ (٧) نزيل الْكُوفَة لَهُ سِتَّة أَحَادِيث انْفَرد لَهُ (م) بِحَدِيث وَعنهُ ابْنه مُعَاوِيَة وهلال بن يسَاف وَآخَرُونَ

(ت س) سُوَيْد بن نصر الْمروزِي أَبُو الْفضل الْمَعْرُوف بالشاه عَن ابْن الْمُبَارك وَابْن عُيَيْنَة وَعنهُ (ت س) وَوَثَّقَهُ قَالَ البُخَارِيّ مَاتَ سنة أَرْبَعِينَ وَمِائَتَيْنِ

(خَ س ق) سُوَيْد بن النُّعْمَان بن مَالك بن عَامر الْأنْصَارِيّ الأوسي الْمدنِي من أهل بيعَة الرضْوَان لَهُ سَبْعَة أَحَادِيث انْفَرد لَهُ (خَ) بِحَدِيث وَعنهُ بشير بن يسَار فَقَط فَرد حَدِيث عِنْدهم

(د) سُوَيْد بن هَامِش

(١) هُوَ الدَّارَقُطْنِيّ اه تَهْذِيب

(٢) لَيْسَ فِي التَّهْذِيب أَنه أرسل عَن عمرَان فَلْينْظر اه

(٣) وَقَالَ دُحَيْم ثِقَة وَكَانَت لَهُ أَحَادِيث يغلط فِيهَا وَقَالَ نعيم بن حَمَّاد وَعلي بن حجر كَانَ هشيم يحسن أمره ويثني عَلَيْهِ خيرا اه تَهْذِيب وَأكْثر الْأَئِمَّة على تَضْعِيفه اه

(٤) عبارَة التَّهْذِيب فِي حَدِيثه نظر لَا يحْتَمل اه

(٥) عَن أبي الْمُؤمن الوائلي عَن عَليّ اه تَهْذِيب

(٦) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب أَبُو الْوَلِيد اه

(٧) صَحَابِيّ اه تَهْذِيب

<<  <   >  >>