طَلْحَة وَجَمَاعَة وَعنهُ رَجَاء بن أبي سَلمَة وَابْن عُيَيْنَة وَطَائِفَة وَثَّقَهُ ابْن معِين (١)
(د ت) الْوَلِيد بن هِشَام أَو ابْن أبي هِشَام مولى هَمدَان عَن زيد بن زَائِد (٢) وَعنهُ إِسْمَاعِيل السّديّ قَالَ أَبُو حَاتِم لَيْسَ بالمشهور
(م ع أ) الْوَلِيد بن أبي هِشَام زِيَاد الْأمَوِي عَن الْحسن وَنَافِع وَعنهُ أَخُوهُ هِشَام أَبُو الْمِقْدَام وَجُوَيْرِية بن أَسمَاء وَثَّقَهُ أَبُو حَاتِم (٣)
(عخ م ع أ) الْوَلِيد بن أبي الْوَلِيد الْقرشِي مَوْلَاهُم أَبُو عُثْمَان الْمدنِي عَن ابْن عمر وَجَابِر وَطَائِفَة من التَّابِعين وَعنهُ حَيْوَة بن شُرَيْح وَاللَّيْث وَخلق وَثَّقَهُ أَبُو زرْعَة
(د) الْوَلِيد بن يزِيد بن أبي طَلْحَة الْعَطَّار قيل أَن (د) روى عَنهُ قَالَ الْمزي لم أَقف على ذَلِك
(مد) الْوَلِيد بن يزِيد الهدادي أَبُو هَاشم الْبَصْرِيّ عَن عبد الْملك بن كرْدُوس وَعنهُ قُتَيْبَة وَنصر بن عَليّ
الْوَلِيد أَبُو هِشَام الصَّوَاب الْوَلِيد بن أبي هِشَام
الْوَلِيد عَن الْأَوْزَاعِيّ هُوَ ابْن مُسلم
(من اسْمه وهب)
(د س) وهب بن الأجدع الْهَمدَانِي عَن عَليّ وَعنهُ هِلَال بن يسَاف وَثَّقَهُ ابْن حبَان لَهُ عِنْدهمَا حَدِيث
(بخ ق) وهب بن إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد الْأَسدي أَبُو مُحَمَّد الْكُوفِي عَن جده مُحَمَّد بن قيس وَعمر بن ذَر وَعنهُ أَحْمد وَمُحَمّد بن نمير وَوَثَّقَهُ (٤) وَقَالَ ابْن معِين لَيْسَ بِشَيْء
(م د س) وهب بن بَقِيَّة بن عُثْمَان الوَاسِطِيّ وهبان عَن هشيم وخَالِد بن عبد الله (٥) وَطَائِفَة وَعنهُ (م د) وَثَّقَهُ أَبُو زرْعَة (٦) قَالَ بحشل توفّي سنة تسع وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ عَن أَربع وَثَمَانِينَ
(د س) وهب ابْن بَيَان الوَاسِطِيّ أَبُو عبد الله نزيل مصر عَن ابْن عُيَيْنَة وَالْقطَّان وَطَائِفَة وَعنهُ (د س) وَوَثَّقَهُ قَالَ ابْن يُونُس توفّي سنة سِتّ وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ
(د س) وهب بن جَابر الخيواني بِفَتْح الْمُعْجَمَة وَسُكُون التَّحْتَانِيَّة الْكُوفِي وَقَلبه بَعضهم عَن عبد الله بن عَمْرو وَعنهُ أَبُو إِسْحَاق فَقَط وَثَّقَهُ ابْن معِين وَالْعجلِي وَقَالَ ابْن الْمَدِينِيّ وَالنَّسَائِيّ مَجْهُول
(ع) وهب بن جرير بن حَازِم الْأَزْدِيّ أَبُو الْعَبَّاس الْبَصْرِيّ الْحَافِظ عَن أَبِيه وَابْن عون وَشعْبَة وَخلق وَعنهُ أَحْمد وَإِسْحَاق وَابْن معِين وَوَثَّقَهُ (٧) وَقَالَ أَحْمد وَابْن مهْدي مَا كُنَّا نرَاهُ عِنْد شُعْبَة وَقَالَ أَبُو دَاوُد سمع أَبوهُ من ابْن لَهِيعَة ثمَّ عَن ابْن أبي حبيب فَحدث بهَا عَن أَبِيه عَن يحيى بن أَيُّوب عَن يزِيد بن أبي حبيب (٨) قَالَ ابْن سعد مَاتَ سنة سِتّ وَمِائَتَيْنِ ثَبت حَدِيثه فِي (خَ م) وَاحْتج بِهِ الْبَاقُونَ
(ت) وهب بن حُذَيْفَة الْغِفَارِيّ صَحَابِيّ لَهُ حَدِيث وَعنهُ وَاسع بن حبَان
(د ت ق) وهب بن خَالِد الْحِمْيَرِي أَبُو خَالِد الْحِمصِي عَن مُحَمَّد بن زِيَاد وَعنهُ أَبُو عَاصِم النَّبِيل وَثَّقَهُ أَبُو دَاوُد
(س ق) وهب بن خنبش بمعجمتين بعد الأولى نون سَاكِنة ثمَّ مُوَحدَة الطَّائِي صَحَابِيّ لَهُ حَدِيث وَعنهُ الشّعبِيّ
(عس) وهب بن أبي دنى فِي ابْن عبد الله
(م ت) وهب بن ربيعَة الْكُوفِي عَن ابْن مَسْعُود وَعنهُ عمَارَة بن عُمَيْر وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(ز مق ت س) وهب بن زَمعَة التَّمِيمِي الْمروزِي عَن ابْن الْمُبَارك وَعبد الْعَزِيز بن أبي رزمة وَعنهُ (ز) وَأَبُو إِسْحَاق الْجوزجَاني وَمُحَمّد بن قهزاذ وَثَّقَهُ النَّسَائِيّ
(س) وهب بن سُفْيَان عَن بَيَان الأحمسي وَعنهُ الْأسود بن عَامر كَذَا قَالَ الأسيوطي وَابْن حيويه وَرَوَاهُ النَّاس عَن الْأسود عَن هريم بن سُفْيَان
(عس) وهب بن عبد الله بن أبي دنى بِضَم الْمُهْملَة وبنون مُصَغرًا الْأَزْدِيّ عَن أبي الطُّفَيْل وَعنهُ معمر وَثَّقَهُ ابْن معِين
(ع) وهب بن عبد الله (٩) السوَائِي بِضَم الْمُهْملَة وَمد الْوَاو أَبُو جُحَيْفَة الْكُوفِي لَهُ خَمْسَة وَأَرْبَعُونَ حَدِيثا اتفقَا على حديثين وَانْفَرَدَ (خَ) بحديثين و (م) بِثَلَاثَة وَعنهُ ابْنه عون وَالشعْبِيّ وَأَبُو إِسْحَاق وَطَائِفَة توفّي سنة أَربع وَسبعين وَكَانَ من كبار أَصْحَاب على هَامِش
(١) والعجلى وَالْأَوْزَاعِيّ اه تَهْذِيب
(٢) وَيُقَال زَائِدَة اه تَهْذِيب
(٣) وَأحمد وَابْن معِين وَأَبُو دَاوُد اه تَهْذِيب
(٤) وَمُحَمّد بن الْمثنى وَالنَّسَائِيّ وَقَالَ ابْن حبَان فِي الثِّقَات يُخطئ اه تَهْذِيب
(٥) هُوَ الطَّحَّان اه
(٦) والخطيب وَابْن معِين اه تَهْذِيب
(٧) وَقَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِهِ بَأْس اه تَهْذِيب
(٨) قَالَ أَبُو دَاوُد طلبت هَذِه الْأَحَادِيث بمصرفاً وجدت مِنْهَا حَدِيثا وَاحِدًا عِنْد يحيى بن أَيُّوب وَمَا فقدت مِنْهَا حَدِيثا وَاحِدًا من حَدِيث ابْن لَهِيعَة أَرَاهَا صحيفَة اشتبهت على وهب ابْن جرير اه تَهْذِيب
(٩) من صغَار الصَّحَابَة مَاتَ النَّبِي وَلم يبلغ الْحلم اه تَهْذِيب