(من اسْمه عبد الرَّزَّاق)
(د) عبد الرَّزَّاق بن عمر بن مُسلم الدِّمَشْقِي العابد عَن مُبشر بن إِسْمَاعِيل وَعنهُ أَبُو حَاتِم وَقَالَ كَانَ فَاضلا متعبدا صَدُوقًا (١)
(تَمْيِيز) عبد الرَّزَّاق بن عمر الثَّقَفِيّ أَبُو بكر الدِّمَشْقِي شيخ للوليد بن مُسلم (٢) عبد الرَّزَّاق بن عمر (٣) الربعِي الْكُوفِي عَن ابْن الْمُبَارك وَعنهُ إِبْرَاهِيم بن أبي شيبَة (٤) ذكرا تمييزا
(ع) عبد الرَّزَّاق بن همام بن نَافِع الْحِمْيَرِي أَبُو بكر الصَّنْعَانِيّ أحد الْأَئِمَّة الْأَعْلَام الْحفاظ عَن ابْن جريج وَهِشَام بن حسان وثور بن يزِيد وَمعمر وَمَالك وخلائق وَعنهُ أَحْمد وَإِسْحَاق وَابْن الْمَدِينِيّ وَابْن معِين وَمُحَمّد بن رَافع وَخلق قَالَ أَحْمد من سمع مِنْهُ بَعْدَمَا ذهب بَصَره فَهُوَ ضَعِيف السماع وَقَالَ ابْن عدي رَحل إِلَيْهِ أَئِمَّة الْمُسلمين وثقاتهم وَلم نر بحَديثه بَأْسا إِلَّا أَنهم نسبوه إِلَى التَّشَيُّع وَقَالَ أَحْمد لم أسمع مِنْهُ شَيْئا لكنه رجل يُعجبهُ أَخْبَار النَّاس قَالَ ابْن سعد مَاتَ سنة إِحْدَى عشرَة وَمِائَتَيْنِ عَن خمس وَثَمَانِينَ سنة
(من اسْمه عبد السَّلَام)
(ق) عبد السَّلَام بن أبي الْجنُوب بِفَتْح الْجِيم وَضم النُّون عَن الْحسن وَعنهُ ابْن إِسْحَاق قَالَ أَبُو حَاتِم مَتْرُوك
(د) عبد السَّلَام بن أبي حَازِم الْعَبْدي الْبَصْرِيّ عَن أبي بَرزَة وَعنهُ أَبُو نعيم وَثَّقَهُ ابْن معِين
(ع) عبد السَّلَام بن حَرْب النَّهْدِيّ الْملَائي أَبُو بكر الْكُوفِي الْحَافِظ عَن أَيُّوب وَلَيْث بن أبي سليم وَعنهُ إِسْحَاق السَّلُولي وَابْن معِين وقتيبة وَخلق وَثَّقَهُ أَبُو حَاتِم وَالتِّرْمِذِيّ وَأنكر أَحْمد بعض أمره (٥) قَالَ ابْن نمير توفّي سنة سبع وَثَمَانِينَ وَمِائَة
(د ت س) عبد السَّلَام ابْن حَفْص أَو ابْن مُصعب السّلمِيّ أَو الْقرشِي مَوْلَاهُم أَبُو حَفْص الْمدنِي أَو الطَّائِفِي وكأنهما اثْنَان عَن عبد الله بن دِينَار وَزيد بن أسلم وَعنهُ أَبُو عَامر الْعَقدي وَابْن وهب قَالَ ابْن معِين عبد السَّلَام مولى (٦) قيس ثِقَة مدنِي (٧)
(ت) عبد السَّلَام بن شُعَيْب بن الحبحاب الْبَصْرِيّ عَن أَبِيه وَعنهُ ابْنا أَخِيه صَالح وَمُحَمّد ابْنا عبد الْكَبِير وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(ق) عبد السَّلَام بن صَالح بن سُلَيْمَان العبشمي مَوْلَاهُم أَبُو الصَّلْت الْهَرَوِيّ عَن حَمَّاد بن زيد وَمَالك وَله رحْلَة وَعنهُ مُحَمَّد بن رَافع وَأحمد بن سيار وَقَالَ رَأَيْته يقدم أَبَا بكر وَعمر ثمَّ إِنَّه يروي أَحَادِيث فِي المثالب وَقَالَ يحيى لَيْسَ مِمَّن يكذب وَقَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِثِقَة وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ رَافِضِي خَبِيث قيل مَاتَ سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ لَهُ عِنْده فَرد حَدِيث
(ق) عبد السَّلَام بن عَاصِم الْجعْفِيّ الهسنجاني بِكَسْر الْهَاء والمهملة وَإِسْكَان النُّون وَفتح الْجِيم عَن جرير بن عبد الحميد ومعاذ بن هِشَام وَعنهُ (ق) وَأَبُو حَاتِم وَقَالَ شيخ
(مق د) عبد السَّلَام بن عبد الرَّحْمَن بن صَخْر الْأَسدي الوابصي أَبُو الْفضل الرقي قاضيها وقاضي حران وحلب وبغداد عَن أَبِيه ووكيع وَعنهُ (د) وَأحمد الدَّوْرَقِي قَالَ أَحْمد مَا بَلغنِي عَنهُ إِلَّا خير مَاتَ سنة تسع (٨) وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ
(ف) عبد السَّلَام بن عبد القدوس بن حبيب الكلَاعِي أَبُو مُحَمَّد الدِّمَشْقِي عَن الْأَعْمَش وَعنهُ نعيم بن حَمَّاد وَجَمَاعَة ضعفه أَبُو حَاتِم
(د) عبد السَّلَام بن عَتيق الْعَنسِي بنُون أَو السّلمِيّ مَوْلَاهُم الدِّمَشْقِي عَن الْوَلِيد بن مُسلم وَبَقِيَّة وَعنهُ (د) قَالَ أَبُو حَاتِم صَدُوق قَالَ أَبُو الدحداح توفّي سنة سبع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
(خَ د) عبد السَّلَام بن مطهر ابْن حسام الْأَزْدِيّ أَبُو ظفر بِفَتْح الْمُعْجَمَة وَالْفَاء الْبَصْرِيّ عَن شُعْبَة وَجَرِير بن حَازِم وَعنهُ (خَ د) قَالَ أَبُو حَاتِم صَدُوق وَقَالَ أَبُو دَاوُد مَاتَ سنة أَربع وَعشْرين وَمِائَتَيْنِ
(عس) عبد السَّلَام الْكُوفِي قَالَ خلا عَليّ بالزبير وَعنهُ إِسْمَاعِيل بن أبي خَالِد وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(ق) عبد السَّلَام عَن حَمَّاد هُوَ ابْن أبي الْجنُوب هَامِش
(١) وَوَثَّقَهُ أَبُو دَاوُد اه تَهْذِيب
(٢) قَالَ البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث وَقَالَ ابْن معِين لَيْسَ بِشَيْء اه تَهْذِيب
(٣) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب ابْن بزيع البزيعي اه
(٤) ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات اه تَهْذِيب
(٥) وَقَالَ الْحسن بن عِيسَى سَمِعت عبد الله بن الْمُبَارك وَسَأَلته عَن عبد السَّلَام بن حَرْب فَقَالَ قد عَرفته وَكَانَ إِذا قَالَ قد عَرفته فقد أهلكه اه تَهْذِيب
(٦) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب مولى قُرَيْش اه
(٧) وَقَالَ أَبُو حَاتِم عبد السَّلَام ابْن حَفْص لَيْسَ بِمَعْرُوف اه
(٨) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب تسع وَأَرْبَعين اه