حَدِيث
(ع) طَلْحَة بن عبيد الله بن عُثْمَان بن عَمْرو بن كَعْب بن تيم بن مرّة التَّيْمِيّ أَبُو مُحَمَّد الْمدنِي أحد الْعشْرَة والستة الشورى وَأحد الثَّمَانِية الَّذين سبقوا إِلَى الْإِسْلَام وَضرب لَهُ النَّبِي بِسَهْم يَوْم بدر وأبلى يَوْم أحد بلَاء شَدِيدا لَهُ ثَمَانِيَة وَثَلَاثُونَ حَدِيثا اتفقَا على حَدِيث وَانْفَرَدَ (خَ) بحديثين و (م) بِثَلَاثَة وَعنهُ مَالك بن أبي عَامر والسائب بن يزِيد هـ قيس ابْن أبي حَازِم وَأَبُو عُثْمَان النَّهْدِيّ عَن عَائِشَة كَانَ أَبُو بكر إِذا ذكر يَوْم أحد قَالَ ذَلِك يَوْم كُله لطلْحَة وَسَماهُ النَّبِي طَلْحَة الْخَيْر وَطَلْحَة الْجُود وَطَلْحَة الْفَيَّاض قَالَ قيس بن أبي حَازِم رَأَيْت طَلْحَة شلاء وقى بهَا النَّبِي يَوْم أحد وروى من وُجُوه عَن النَّبِي قَالَ طَلْحَة مِمَّن قضى نحبه اسْتشْهد يَوْم الْجمل سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَخلف ثَلَاثِينَ ألف ألف دِرْهَم وَمن الْعين ألفي ألف ومائتي ألف دِينَار رَضِي الله عَنهُ
(م د) طَلْحَة بن عبيد الله ابْن كريز بِفَتْح الْكَاف الْخُزَاعِيّ أَبُو الْمطرف عَن أبي الدَّرْدَاء وَعَائِشَة مُرْسلا وَعَن ابْن عمر وَأم الدَّرْدَاء وَعنهُ عَاصِم الْأَحول وَأُسَامَة بن زيد اللَّيْثِيّ وَحَمَّاد بن سَلمَة وَثَّقَهُ أَحْمد وَالنَّسَائِيّ (١)
(تَمْيِيز) طَلْحَة بن عبيد الله الْعقيلِيّ عَن (٢) الْحُسَيْن بن عَليّ وَعنهُ زيد بن أسلم
(ق) طَلْحَة بن عمر والحضرمي الْمَكِّيّ عَن سعيد بن جُبَير وَعَطَاء بن أبي رَبَاح وَعنهُ وَكِيع وَزيد بن الْحباب وَأَبُو نعيم قَالَ أَحْمد مَتْرُوك قَالَ يحيى بن بكير مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَخمسين وَمِائَة
(فق) طَلْحَة ابْن الْعَلَاء الأحمسي أَبُو الْعَلَاء الْكُوفِي عَن عمر وَابْن عَبَّاس وَابْن عمر وَعنهُ إِسْمَاعِيل بن أبي خَالِد وَغَيره وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(مد) طَلْحَة بن أبي قنان بِفَتْح الْقَاف وَالنُّون الْعَبدَرِي مَوْلَاهُم أَبُو قنان الدِّمَشْقِي عَن أبي قلَابَة وَعنهُ الْوَلِيد (٣) بن مُسلم وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(ت) طَلْحَة ابْن مَالك الْخُزَاعِيّ أَو السّلمِيّ أَو اللَّيْثِيّ صَحَابِيّ وَعنهُ مولاته أم الْحَرِير
(ع) طَلْحَة بن مصرف ابْن عَمْرو بن كَعْب اليامي بتحتانية أَبُو مُحَمَّد الْكُوفِي أحد الْعلمَاء عَن عبد الله بن أبي أوفى وَأنس وذر بن عبد الله وَسَعِيد بن جُبَير وَأبي صَالح السمان وَعنهُ ابْنه مُحَمَّد وَأَبُو إِسْحَاق وزبيد بن الْحَرْث وَالْأَعْمَش وَمَالك بن مغول ومسعر وَشعْبَة وخلائق قَالَ أَبُو معشر مَا ترك بعده مثله قَالَ ابْن إِدْرِيس كَانُوا يسمونه سيد الْقُرَّاء قَالَ الْعجلِيّ كَانَ (٤) عثمانيا وَوَثَّقَهُ ابْن معِين وَأَبُو حَاتِم قَالَ أَبُو نعيم مَاتَ سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَمِائَة
(ع (٥) م ع أ) طَلْحَة بن نَافِع الْقرشِي مَوْلَاهُم الإسكاف أَبُو سُفْيَان الْمَكِّيّ نزيل وَاسِط عَن أبي أَيُّوب وَابْن عَبَّاس وَجَابِر وَأنس وَعنهُ الْأَعْمَش فَأكْثر وحصين بن عبد الرَّحْمَن وجعفر بن أبي وحشية وَابْن إِسْحَاق قَالَ أَحْمد وَالنَّسَائِيّ لَيْسَ بِهِ بَأْس وَقَالَ ابْن معِين لَا شَيْء (٦)
(م ع أ) طَلْحَة بن يحيى بن طَلْحَة بن عبيد الله التَّيْمِيّ الْكُوفِي عَن أَبِيه وأعمامه وَمُجاهد وَعنهُ السُّفْيانَانِ (٧) وَأَبُو الْأَحْوَص سَلام ووكيع وَثَّقَهُ الْعجلِيّ وَابْن معِين وَقَالَ أَبُو زرْعَة وَالنَّسَائِيّ صَالح وَقَالَ البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث قَالَ الْوَاقِدِيّ مَاتَ سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَمِائَة
(خَ م د س ق) طَلْحَة بن يحيى بن النُّعْمَان بن أبي عَيَّاش الزرقي الْمدنِي نزيل بَغْدَاد عَن مُحَمَّد بن أبي بكر الثَّقَفِيّ وَيُونُس بن يزِيد وَعنهُ مُحَمَّد بن عباد الْمَكِّيّ وَعُثْمَان بن مُحَمَّد بن أبي شيبَة وَثَّقَهُ ابْن معِين وَغَيره وَقَالَ أَبُو حَاتِم لَيْسَ بِقَوي (٨) لَهُ فِي (خَ) فَرد حَدِيث (٩)
(خَ ع أ) طَلْحَة بن يزِيد الْأنْصَارِيّ مَوْلَاهُم أَبُو حَمْزَة الْأَيْلِي (١٠) بِفَتْح الْهمزَة الْكُوفِي عَن حُذَيْفَة وَزيد بن أَرقم وَعنهُ عَمْرو بن مرّة فَقَط وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(د) طَلْحَة هَامِش
(١) وَذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات وَقَالَ كل مَا يَجِيء فِي الْأَخْبَار كريز بِعني بِضَم الْكَاف إِلَّا هَذَا اه تَهْذِيب
(٢) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب عَن الْحسن اه
(٣) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب الْوَلِيد بن سُلَيْمَان ابْن أبي السَّائِب اه
(٤) يفضل عُثْمَان على عَليّ اه تَهْذِيب
(٥) فِي نُسْخَة الأَصْل لفظ مَقْرُونا بَين رمز (ع) اَوْ (م) اه
(٦) وَذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات اه تَهْذِيب
(٧) الثَّوْريّ عِنْد مُسلم اه
(٨) وَقَالَ يَعْقُوب بن شيبَة شيخ ضَعِيف جدا وَمِنْهُم من لَا يكْتب حَدِيثه لضَعْفه اه تَهْذِيب
(٩) قَالَ الْخَطِيب أَنه رَجَعَ إِلَى الْمَدِينَة فَمَاتَ بهَا اه تَهْذِيب
(١٠) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَلَيْسَت هَذِه النِّسْبَة فِي التَّهْذِيب وَلَا فِي الْمِيزَان وَإِنَّمَا ذكرهَا فِي التَّقْرِيب اه
