للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

نَيف على السّبْعين

(س) عَبَّاس بن أبي طَالب فِي ابْن جَعْفَر

(س) عَبَّاس بن عبد الله بن عَبَّاس الْأَسدي أَبُو الْحَرْث الْأَنْطَاكِي عَن مُسلم بن إِبْرَاهِيم وَعبد الله بن مسلمة وَعنهُ (س) وَقَالَ لَا بَأْس بِهِ

(ق) عَبَّاس بن عبد الله بن أبي عِيسَى الترقفي بِفَتْح الْمُثَنَّاة وَإِسْكَان الرَّاء وَضم الْقَاف ثمَّ فَاء أَبُو مُحَمَّد الوَاسِطِيّ نزيل بَغْدَاد عَن أبي عَاصِم وَأبي مسْهر وَعنهُ (ق) وَثَّقَهُ الْخَطِيب (١) قَالَ ابْن مخلد مَا رَأَيْته ضحك وَلَا تَبَسم قَالَ ابْن الْمُنَادِي مَاتَ سنة سبع وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ

(د) عَبَّاس بن عبد الله بن معبد ابْن عَبَّاس بن عبد الْمطلب العباسي الْمدنِي عَن أَخِيه إِبْرَاهِيم وَعِكْرِمَة وَعنهُ ابْن جريج وَابْن إِسْحَاق وَابْن عُيَيْنَة وَثَّقَهُ ابْن معِين

(مد ق) عَبَّاس بن عبد الرَّحْمَن بن ميناء بِكَسْر الْمِيم بعْدهَا تَحْتَانِيَّة سَاكِنة ثمَّ نون الْأَشْجَعِيّ الْحِجَازِي عَن ابْن الْمسيب وَأبي سَلمَة وَعنهُ ابْن جريج وَابْن إِسْحَاق وَثَّقَهُ ابْن حبَان لَهُ عِنْدهمَا فَرد حَدِيث (٢)

(خت م ع أ) عَبَّاس بن عبد الْعَظِيم بن إِسْمَاعِيل بن تَوْبَة الْعَنْبَري أَبُو الْفضل الْمروزِي الْبَصْرِيّ الْحَافِظ عَن الْقطَّان وَيزِيد بن هَارُون وَابْن مهْدي ومعاذ بن هِشَام وَخلق وَعنهُ (خَ) تَعْلِيقا وَالْبَاقُونَ قَالَ النَّسَائِيّ ثِقَة مَأْمُون وَقَالَ مُحَمَّد بن الْمثنى من سَادَات الْمُسلمين قَالَ البُخَارِيّ مَاتَ سنة سِتّ وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ

(ع) عَبَّاس بن عبد الْمطلب بن هَاشم الْهَاشِمِي أَبُو الْفضل عَم النَّبِي أظهر إِسْلَامه يَوْم الْفَتْح وَكَانَ فِيمَا قبل يكتم بِإِذن رَسُول الله عداده فِي المكيين لَهُ خَمْسَة وَثَلَاثُونَ حَدِيثا اتفقَا على حَدِيث وَانْفَرَدَ (خَ) بِحَدِيث و (م) بِثَلَاثَة وَعنهُ بنوه عبد الله وَكثير وَعبيد الله وعامر بن سعد قَالَ النَّبِي الْعَبَّاس مني وَأَنا مِنْهُ وَله فَضَائِل جمة مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَقَالَ خَليفَة سنة أَربع قَالَ ابْن سعد عَن ثَمَان وَثَمَانِينَ سنة

(د س) عَبَّاس بن عبيد الله بن عَبَّاس الْهَاشِمِي عَن عَمه الْفضل وَعنهُ عمر بن عَليّ بن أبي طَالب وَابْن جريج وَثَّقَهُ ابْن حبَان لَهُ عِنْدهمَا فَرد حَدِيث

(ق) عَبَّاس بن عُثْمَان بن شَافِع المطلبي عَن عمر بن (٣) مُحَمَّد بن عَليّ وَعنهُ ابْنه مُحَمَّد

(ق) عَبَّاس بن عُثْمَان البَجلِيّ أَبُو الْفضل الدِّمَشْقِي الْعلم عَن إِسْمَاعِيل بن عَيَّاش والوليد بن مُسلم وَعنهُ (ق) وَثَّقَهُ أَبُو الْحسن بن سميع قَالَ أَبُو زرْعَة الدِّمَشْقِي مَاتَ سنة تسع وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ

(د) عَبَّاس بن الْفرج الرياشي بتحتانية أَبُو الْفضل الْبَصْرِيّ النَّحْوِيّ عَن أبي دَاوُد الطَّيَالِسِيّ وَأبي عُبَيْدَة وَأبي أَحْمد الزبيرِي وَعنهُ (د) قَوْله (٤) وَثَّقَهُ ابْن حبَان والخطيب قَالَ ابْن دُرَيْد قتلته الزنج بِالْبَصْرَةِ سنة سبع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ

(ع) عَبَّاس بن فروخ بِفَتْح الْفَاء وَضم الرَّاء آخِره مُعْجمَة الْجريرِي بِضَم الْجِيم أَبُو مُحَمَّد الْبَصْرِيّ عَن أبي عُثْمَان النَّهْدِيّ وَعنهُ الحمادان قَالَ أَحْمد ثِقَة ثِقَة قَالَ ابْن الذَّهَبِيّ مَاتَ بعد الْعشْرين وَمِائَة

(ق) عَبَّاس بن الْفضل الوَاقِفِي بِفَتْح الْوَاو وَكسر الْقَاف الْأنْصَارِيّ أَبُو الْفضل الْبَصْرِيّ نزيل الْموصل المقرىء عَن يُونُس بن عبيد وخَالِد الْحذاء وَعنهُ إِبْرَاهِيم بن عبد الله الْهَرَوِيّ وزَكَرِيا بن يحيى قَالَ ابْن معِين لَيْسَ بِثِقَة وَقَالَ ابْن الذَّهَبِيّ هُوَ من جلة الْعلمَاء إِلَّا أَنه واهي الحَدِيث (٥) توفّي سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وَمِائَة

(ق) عَبَّاس بن الْفضل بن أبي رَافع شيخ ابْن أبي ذِئْب وعباس بن الْفضل الْبَصْرِيّ الْأَزْرَق شيخ لعباس الدوري (٦) تَالِف وعباس بن الْفضل الْعَدنِي شيخ لأبي حَاتِم وعباس بن الْفضل بَصرِي آخر نزل الشَّام شيخ (٧) لِأَحْمَد بن عَبدة الْمروزِي ذكرُوا تمييزا

(ع أ) عَبَّاس بن مُحَمَّد بن حَاتِم الْهَاشِمِي مَوْلَاهُم أَبُو الْفضل الْخَوَارِزْمِيّ نزيل بَغْدَاد الدوري أحد الْحفاظ الْأَعْلَام عَن حُسَيْن الْجعْفِيّ وَأبي دَاوُد الطَّيَالِسِيّ وشبابة وَخلق وَلزِمَ ابْن معِين وَأخذ عَنهُ الْجرْح هَامِش

(١) وَالدَّارَقُطْنِيّ والسراج اه تَهْذِيب

(٢) مدقد عَبَّاس بن عبد الرَّحْمَن مولى بن هَاشم عَن الْعَبَّاس بن عبد الْمطلب وَأبي هُرَيْرَة وَعنهُ دَاوُد بن أبي هِنْد اه تَهْذِيب

(٣) مُحَمَّد هُوَ ابْن الْحَنَفِيَّة اه تَهْذِيب

(٤) فِي تَفْسِير اسنان الابل اه تَهْذِيب

(٥) قَالَ ابْن عدي والذهبي وَهُوَ مَعَ ضعفه يكْتب حَدِيثه اه تَهْذِيب

(٦) قَوْله تَالِف كَذَا فِي الأَصْل وَانْظُر مَا مَعْنَاهُ اه مصححه

(٧) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب لعبدة بن سُلَيْمَان اه

<<  <   >  >>