ثَلَاثَة أَحَادِيث
(ع أ) عبد الرَّحْمَن بن أبي الرِّجَال بجيم بعد مُهْملَة مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن الْأنْصَارِيّ النجاري عَن أَبِيه وَعمارَة بن غزيَّة وَعنهُ أَبُو نعيم وَعبد الله بن يُوسُف وَثَّقَهُ أَحْمد وَالدَّارَقُطْنِيّ (١)
(بخ د ق) عبد الرَّحْمَن بن رزين بِفَتْح الْمُهْملَة وَكسر الزَّاي ثمَّ تَحْتَانِيَّة أَو ابْن يزِيد الغافقي بِمُعْجَمَة عَن سَلمَة بن عَمْرو بن الْأَكْوَع وَعنهُ يحيى بن أَيُّوب وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(س) عبد الرَّحْمَن بن الرماح الْمَحْفُوظ عَوْسَجَة (٢)
(كن) عبد الرَّحْمَن بن الزبير بِفَتْح الزَّاي بن (٣) باطياء الْقرشِي صَحَابِيّ لَهُ حَدِيث وَعنهُ ابْن الزبير
(خت مق ع أ) عبد الرَّحْمَن بن أبي الزِّنَاد بِفَتْح النُّون الْقرشِي مَوْلَاهُم أَبُو مُحَمَّد الْمدنِي عَن أَبِيه وَزيد بن عَليّ وَعنهُ ابْن جريج وَابْن وهب وَسَعِيد بن مَنْصُور وَخلق قَالَ ابْن معِين مَا حدث بِالْمَدِينَةِ فَهُوَ صَحِيح قَالَ يَعْقُوب بن شيبَة ثِقَة صَدُوق فِيهِ ضعف قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَا حدث بِالْمَدِينَةِ أصح (٤) وَقَالَ ابْن عدي بعض مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ مَاتَ سنة أَربع وَسبعين وَمِائَة
(بخ د ت ق) عبد الرَّحْمَن بن زِيَاد بن أنعم بِضَم الْمُهْملَة الشَّعْبَانِي أَبُو أَيُّوب قَاضِي أفريقية عَن أَبِيه وَعنهُ ابْن الْمُبَارك وَابْن وهب وَثَّقَهُ يحيى بن سعيد الْقطَّان قَالَ أَحْمد حَدِيثه مُنكر قَالَ يَعْقُوب بن شيبَة رجل صَالح من الآمرين بِالْمَعْرُوفِ وَقَالَ ابْن عدي عَامَّة مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ قَالَ البُخَارِيّ هُوَ مقارب الحَدِيث قَالَ أَبُو عبد الرَّحْمَن المقرىء مَاتَ سنة سِتّ وَخمسين وَمِائَة
(ت) عبد الرَّحْمَن بن زِيَاد أَمِير خُرَاسَان عَن عبد الله بن مُغفل وَعنهُ (٥) عَبدة بن أبي رائطة قَالَ ابْن معِين لَا أعرفهُ وَوَثَّقَهُ ابْن حبَان
(ص) عبد الرَّحْمَن بن زِيَاد أَو ابْن أبي زِيَاد مولى بني هَاشم عَن عبد الله بن الْحَرْث وَعنهُ الْأَعْمَش وَثَّقَهُ ابْن معِين
(ت ق) عبد الرَّحْمَن بن زيد بن أسلم الْمدنِي عَن أَبِيه وَعنهُ وَكِيع وَابْن وهب وقتيبة وَخلق ضعفه أَحْمد وَابْن الْمَدِينِيّ وَالنَّسَائِيّ وَغَيرهم مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ وَمِائَة
(س) عبد الرَّحْمَن بن زيد بن الْخطاب الْعَدوي كَانَ اسْمه مُحَمَّدًا فَغَيره عمر (٦) من أَوْلَاد الصَّحَابَة عَن أَبِيه وَعنهُ ابْنه عبد الحميد قَالَ البُخَارِيّ مَاتَ قبل ابْن عمر (٧) لَهُ عِنْده حَدِيث
(م د ت سي ق) عبد الرَّحْمَن بن سابط الْقرشِي الجُمَحِي الْمَكِّيّ أرسل وَعَن عمر ومعاذ مُرْسلا وَعَن عَائِشَة بِوَاسِطَة فِي (م) فَرد حَدِيث وَسعد وَجَابِر وَعنهُ عَلْقَمَة بن مرْثَد وَابْن جريج وَاللَّيْث وَخلق وَثَّقَهُ ابْن معِين وَقَالَ لم يسمع من أبي أُمَامَة وَالدَّارَقُطْنِيّ وَجَمَاعَة قَالَ ابْن سعد مَاتَ بِمَكَّة سنة ثَمَانِي عشرَة وَمِائَة
(ق) عبد الرَّحْمَن بن سَالم بن عتبَة بن عويم بن سَاعِدَة الْأنْصَارِيّ عَن أَبِيه عَن جده وَعنهُ مُحَمَّد بن طَلْحَة
(ق) عبد الرَّحْمَن بن السَّائِب بن أبي نهيك المَخْزُومِي عَن عَائِشَة وَعنهُ مُجَاهِد وَابْن أبي مليكَة
(س ق) عبد الرَّحْمَن بن السَّائِب وَقيل بِزِيَادَة هَاء عَن أبي هُرَيْرَة وَعنهُ عَمْرو بن دِينَار وَثَّقَهُ ابْن حبَان لَهُ عِنْدهمَا فَرد حَدِيث
(سي) عبد الرَّحْمَن بن السَّائِب الْهِلَالِي عَن عمته مَيْمُونَة وَعنهُ أَزْهَر الْحرَازِي وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(س ق) عبد الرَّحْمَن بن سعاد بِالضَّمِّ الْمدنِي عَن أبي أَيُّوب وَعنهُ عبد الرَّحْمَن بن السَّائِب (٨)
(ق) عبد الرَّحْمَن بن سعد بن عمار الْمُؤَذّن الْمدنِي عَن أَبِيه وَابْن الْمُنْكَدر وَعنهُ إِسْحَاق ضعفه ابْن معِين
(خت م ع أ) عبد الرَّحْمَن بن أبي سعيد سعد بن مَالك الْخُدْرِيّ أَبُو مُحَمَّد الْمدنِي عَن أَبِيه وَأبي حميد وَعنهُ ابناه ربيح وَسَعِيد وَثَّقَهُ النَّسَائِيّ قَالَ عَمْرو بن عَليّ مَاتَ سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَمِائَة
(م د ق) عبد الرَّحْمَن بن سعد الْقرشِي مَوْلَاهُم الْمدنِي عَن أبي سعيد وَأبي هُرَيْرَة وَعنهُ هِشَام بن عُرْوَة وَابْن أبي ذِئْب وَثَّقَهُ النَّسَائِيّ لَهُ فِيهَا ثَلَاثَة أَحَادِيث
(م) عبد الرَّحْمَن بن سعد المَخْزُومِي مَوْلَاهُم أَبُو هَامِش
(١) وَابْن معِين وَقَالَ أَبُو زرْعَة عبد الرَّحْمَن يرفع أَشْيَاء لَا يرفعها غَيره وَذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات وَقَالَ رُبمَا أَخطَأ اه تَهْذِيب
(٢) ابْن الرماح اه تَهْذِيب
(٣) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب والتقريب والعباب للصغاني والقاموس باطي بِالْقصرِ وَقَوله الْقرشِي الَّذِي فِي التَّهْذِيب والتقريب الْقرظِيّ اه
(٤) وَمَا حَدِيث بِهِ بِبَغْدَاد وَالْعراق فمضطرب اه تَهْذِيب
(٥) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب عُبَيْدَة وَهُوَ الصَّحِيح كَمَا يَأْتِي اه
(٦) لِأَنَّهُ مر بِهِ وَرجل يسبه يَقُول فعل الله بك يَا مُحَمَّد فَقَالَ عمر لَا أرى مُحَمَّدًا يسب بك وَالله لَا تدعى مُحَمَّدًا مَا دمت حَيا فَسَماهُ عبد الرَّحْمَن اه تَهْذِيب
(٧) فِي زمن ابْن الزبير اه تَهْذِيب
(٨) قَالَ وَكَانَ مرضيا من أهل الْمَدِينَة اه تَهْذِيب