الْعَطَّار وَثَّقَهُ ابْن معِين (١) قيل قَتله أَبُو مُسلم سنة إِحْدَى وَثَلَاثِينَ وَمِائَة
(ت) إِبْرَاهِيم بن مَيْمُون الصَّنْعَانِيّ أَو الزبيدِيّ بِالْفَتْح عَن ابْن طَاوس وَعنهُ عبد الرَّزَّاق وَيحيى بن سليم وَثَّقَهُ ابْن معِين
(سي) إِبْرَاهِيم بن مَيْمُون الْكُوفِي عَن أبي الْأَحْوَص الْجُشَمِي وَعنهُ شُعْبَة وَثَّقَهُ النَّسَائِيّ
(د ت ق) إِبْرَاهِيم بن أبي مَيْمُونَة حجازي عَن أبي صَالح وَعنهُ يُونُس الطَّائِفِي
(ع) إِبْرَاهِيم بن نَافِع المَخْزُومِي أَبُو إِسْحَاق الْمَكِّيّ الْحَافِظ عَن عَطاء وَسليمَان الْأَحول وَمُسلم بن يناق وَعنهُ أَبُو عَامر الْعَقدي وَأَبُو نعيم وخلاد بن يحيى وَابْن الْمُبَارك وَخلق قَالَ ابْن مهْدي (٢) كَانَ أوثق شيخ بِمَكَّة
(بخ د س ق) إِبْرَاهِيم بن نشيط بِفَتْح النُّون ابْن يُوسُف الوعلاني بِإِسْكَان الْعين وَبعد اللَّام ألف وَنون الْمروزِي أَبُو بكر الْمصْرِيّ دخل على عبد الله بن الْحَرْث بن جُزْء عَن نَافِع وَالزهْرِيّ وَكَعب بن عَلْقَمَة وَعنهُ اللَّيْث وَابْن الْمُبَارك وَابْن وهب وَثَّقَهُ أَبُو حَاتِم (٣) قَالَ يحيى بن بكير مَاتَ سنة إِحْدَى أَو اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وَمِائَة
(خَ ع أ) إِبْرَاهِيم بن أبي الْوَزير هُوَ ابْن عمر مر
(تمّ س) إِبْرَاهِيم بن هَارُون الْبَلْخِي العابد عَن حَاتِم بن إِسْمَاعِيل ورواد بن الْجراح وَعنهُ (تمّ س) وَوَثَّقَهُ
(ت) إِبْرَاهِيم بن يحيى بن مُحَمَّد بن عباد بن هانىء الشجري كَانَ ينزل الشَّجَرَة بِذِي الحليفة عَن أَبِيه وَإِبْرَاهِيم بن سعد وَعنهُ مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل (٤) التِّرْمِذِيّ ضعفه أَبُو حَاتِم وَوَثَّقَهُ ابْن حبَان
(ق) إِبْرَاهِيم بن أبي يحيى هُوَ ابْن مُحَمَّد مر
(ع) إِبْرَاهِيم بن يزِيد بن شريك التَّيْمِيّ تيم الربَاب أَبُو أَسمَاء الْكُوفِي العابد الْقدْوَة يُرْسل وَيُدَلس عَن عَائِشَة مُرْسلا وَأَبِيهِ وَأنس وَعَمْرو بن مَيْمُون والحرث بن سُوَيْد وَعنهُ الحكم بن عتيبة وَالْأَعْمَش وَغَيره وَثَّقَهُ ابْن معِين وَقَالَ أَبُو زرْعَة ثِقَة مرجىء وَقَالَ الْأَعْمَش كَانَ إِذا سجد تَجِيء العصافير تنقر على ظَهره وَقَالَ لي مَا أكلت مُنْذُ أَرْبَعِينَ لَيْلَة إِلَّا حَبَّة عِنَب مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وَقيل سنة أَربع وَقيل أَن الْحجَّاج قَتله
(ع) إِبْرَاهِيم بن يزِيد بن قيس بن الْأسود النَّخعِيّ أَبُو عمرَان الْكُوفِي الْفَقِيه يُرْسل كثيرا عَن عَلْقَمَة وَهَمَّام بن الْحَرْث وَالْأسود بن يزِيد وَأبي عُبَيْدَة بن عبد الله ومسروق عَن عَائِشَة فِي (د س ق) وَخلق وَعنهُ (٥) الحكم وَمَنْصُور وَالْأَعْمَش وَابْن عون وزبيد وَخلق وَكَانَ لَا يتَكَلَّم إِلَّا إِذا سُئِلَ قَالَ مُغيرَة كُنَّا نهاب إِبْرَاهِيم كَمَا يهاب الْأَمِير وَقَالَ الْأَعْمَش كَانَ إِبْرَاهِيم يتوقى الشُّهْرَة وَلَا يجلس إِلَى الأسطوانة وَقيل إِنَّه لم يسمع من عَائِشَة (٦) قَالَ أَبُو نعيم مَاتَ سنة سِتّ وَتِسْعين وَقَالَ عَمْرو بن عَليّ سنة خمس آخر السّنة وَولد سنة خمسين وَقيل سنة سبع وَأَرْبَعين
(س) إِبْرَاهِيم بن يزِيد يزرانبه بِفَتْح التَّحْتَانِيَّة والمهملة بَينهمَا زَاي سَاكِنة ثمَّ نون بعد الْألف وموحدة مولى عَمْرو بن حُرَيْث كُوفِي عَن رَقَبَة بن مصقلة وَابْن أبي خَالِد وَعنهُ أَبُو كريب وَأَبُو سعيد الْأَشَج قَالَ أَبُو حَاتِم يكْتب حَدِيثه وَلَا يحْتَج بِهِ
(ت س) إِبْرَاهِيم بن يزِيد الخوزي بِضَم الْمُعْجَمَة وَسُكُون الْوَاو وَكسر الزَّاي مولى عمر بن عبد الْعَزِيز الْمَكِّيّ عَن طَاوس وَعَطَاء وَعنهُ وَكِيع ومروان بن مُعَاوِيَة قَالَ أَحْمد مَتْرُوك (٧) مَاتَ سنة إِحْدَى وَخمسين وَمِائَة
(د ت س) إِبْرَاهِيم بن يَعْقُوب بن إِسْحَاق الْجوزجَاني بِضَم الْجِيم الأولى وَبعد الْوَاو زَاي وَآخره نون السَّعْدِيّ أَبُو يَعْقُوب الْحَافِظ (٨) نزيل دمشق عَن عبد الصَّمد وروح بن عبَادَة وحسين الْجعْفِيّ وَزيد بن الْحباب وَخلق كثير وَعنهُ (د ت س) وَوَثَّقَهُ (٩) وَكَانَ أَحْمد يكاتبه إِلَى دمشق (١٠) وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ كَانَ من الْحفاظ المصنفين وَقد رمي بِالنّصب توفّي (١١) سنة تسع وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
(خَ م د ت س) إِبْرَاهِيم بن يُوسُف بن إِسْحَاق بن أبي إِسْحَاق السبيعِي عَن أَبِيه وَعنهُ إِسْحَاق السَّلُولي وَأَبُو كريب قَالَ أَبُو حَاتِم هَامِش
(١) وَغَيره وَقَالَ أَبُو حَاتِم يكْتب حَدِيثه وَلَا يحْتَج بِهِ اه تَهْذِيب
(٢) وَوَثَّقَهُ أَحْمد وَيحيى بن معِين اه تَهْذِيب
(٣) وَأَبُو زرْعَة وَالدَّارَقُطْنِيّ اه
(٤) وَمُحَمّد بن إِسْمَاعِيل البُخَارِيّ خَارج الصَّحِيح اه تَهْذِيب
(٥) الحكم هُوَ ابْن عتيبة وزبيد هُوَ اليامي اه
(٦) قَالَ يحيى بن معِين مَرَاسِيل إِبْرَاهِيم أحب إِلَيّ من مَرَاسِيل الشّعبِيّ قَالَ الشّعبِيّ مَا ترك إِبْرَاهِيم بعده أعلم مِنْهُ قَالَ أَبُو بكر ابْن شُعَيْب بن الحبحاب وَلَا الْحسن وَلَا ابْن سِيرِين قَالَ وَلَا الْحسن وَلَا ابْن سِيرِين وَلَا من أهل الْبَصْرَة وَلَا من أهل الْكُوفَة وَلَا من أهل الْحجاز وَفِي رِوَايَة وَلَا بِالشَّام اه
(٧) قَالَ ابْن عدي وَهُوَ فِي عداد من يكْتب حَدِيثه وَإِن كَانَ قد نسب إِلَى الضعْف اه تَهْذِيب
(٨) مُصَنف الْجرْح وَالتَّعْدِيل اه
(٩) وَالدَّارَقُطْنِيّ أَيْضا وَقَالَ كَانَ فِيهِ انحراف عَن عَليّ بن أبي طَالب قَالَ عبد الله ابْن أَحْمد بن عديس كُنَّا عِنْد إِبْرَاهِيم بن يَعْقُوب الْجوزجَاني فالتمس من يذبح لَهُ دجَاجَة فَتعذر عَلَيْهِ فَقَالَ يَا قوم تعذر عَليّ من يذبح لي دجَاجَة وَعلي بن أبي طَالب قتل سبعين ألفا فِي وَقت وَاحِد اه من مُعْجم الْبلدَانِ لياقوت الْحَمَوِيّ من تَرْجَمَة الْجوزجَاني فِيهِ
(١٠) ويكرمه إِكْرَاما شَدِيدا اه
(١١) مستهل ذِي الْقعدَة اه