آلَاف ثمَّ بِأَرْبَعِينَ ثمَّ حمل على خَمْسمِائَة فرس ثمَّ على خَمْسمِائَة راجلة وَأوصى لِنسَاء النَّبِي بحديقة قومت بأربعمائة ألف قَالَ خَليفَة مَاتَ سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَقيل سنة ثَلَاث وَدفن بِالبَقِيعِ وَزَاد بَعضهم وَهُوَ ابْن خمس وَسبعين سنة
(د س) عبد الرَّحْمَن بن أبي عَوْف الجرشِي بِضَم الْجِيم الْحِمصِي القَاضِي عَن عَمْرو بن الْعَاصِ وَعنهُ الزبيدِيّ وحريز بن عُثْمَان قَالَ أَبُو دَاوُد شُيُوخ حريز ثِقَات
(ت) عبد الرَّحْمَن بن الْعَلَاء بن اللَّجْلَاج عَن أَبِيه وَعنهُ (١) لَيْث بن أبي سليم
(د) عبد الرَّحْمَن بن (٢) عَيَّاش السمعي بِفَتْح الْمُهْملَة وَالْمِيم الْأنْصَارِيّ الْمدنِي القبائي عَن دلهم وَعنهُ عبد الرَّحْمَن بن الْمُغيرَة وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(س ق) عبد الرَّحْمَن بن عَيَّاش عَن عَمْرو بن شُعَيْب هُوَ ابْن الْحَرْث بن عبد الله بن عَيَّاش بن أبي ربيعَة المَخْزُومِي (٣)
(خَ د ت س) عبد الرَّحْمَن بن غَزوَان (٤) الْحَرَّانِي أَبُو نوح قراد نزيل بَغْدَاد عَن عَوْف الْأَعرَابِي وَيُونُس بن أبي إِسْحَاق وَعنهُ أَحْمد وَابْن معِين وعباس بن مُحَمَّد وَثَّقَهُ ابْن الْمَدِينِيّ (٥) قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ لَهُ أَفْرَاد قَالَ مُحَمَّد بن حزم مَاتَ سنة سبع وَمِائَتَيْنِ لَهُ فِي (خَ) فَرد حَدِيث
(خَ م د تمّ) عبد الرَّحْمَن بن الغسيل فِي ابْن سُلَيْمَان الْأنْصَارِيّ
(خت ع أ) عبد الرَّحْمَن بن غنم الْأَشْعَرِيّ زعم يحيى بن بكيران لَهُ صُحْبَة وَقَالَ ابْن يُونُس قدم فِي السَّفِينَة وَذكره الْعجلِيّ فِي كبار التَّابِعين عَن عمر وَعُثْمَان وَعنهُ شهر بن حَوْشَب وَمَكْحُول وَعُمَيْر بن هانىء وَخلق قَالَ ابْن عبد الْبر كَانَ أفقه أهل الشَّام (٦) قَالَ خَليفَة مَاتَ سنة ثَمَان وَسبعين
(خت) عبد الرَّحْمَن بن فروخ مولى عمر عَن (٧) أَبِيه وَعنهُ عَمْرو بن الْحَرْث
(خَ مد س) عبد الرَّحْمَن بن الْقَاسِم العتقي بِضَم الْمُهْملَة وَفتح الْمُثَنَّاة بعْدهَا قَاف أَبُو عبد الله الْمصْرِيّ الْفَقِيه عَن مَالك وَبكر بن مُضر وَنَافِع القارىء وَعنهُ أصبغ بن الْفرج وَمُحَمّد بن سَلمَة الْمرَادِي قَالَ أَبُو زرْعَة عِنْده ثلثمِائة جلد عَن مَالك مسَائِل (٨) قَالَ النَّسَائِيّ ثِقَة مَأْمُون وَقَالَ فِيهِ مَالك مثله مثل جراب مَمْلُوء مسكا قَالَ يُونُس بن عبد الْأَعْلَى مَاتَ سنة إِحْدَى وَتِسْعين وَمِائَة
(ع) عبد الرَّحْمَن ابْن الْقَاسِم بن مُحَمَّد بن أبي بكر التَّيْمِيّ أَبُو مُحَمَّد الْمدنِي الإِمَام عَن أَبِيه وَأسلم الْعَدوي (٩) وَعنهُ أَيُّوب وَبُكَيْر بن الْأَشَج من أقرانه وَشعْبَة وَمَالك وَخلق وَثَّقَهُ أَحْمد وَابْن سعد وَأَبُو حَاتِم قَالَ جمَاعَة مَاتَ سنة سِتّ وَعشْرين وَمِائَة (١٠)
(س ق) عبد الرَّحْمَن بن أبي قراد السّلمِيّ ابْن الْفَاكِه لَهُ حَدِيث (١١) وَعنهُ الْحَرْث بن فُضَيْل
(س ق) عبد الرَّحْمَن بن قرط عَن حُذَيْفَة وَعنهُ حميد بن هِلَال
(تَمْيِيز) عبد الرَّحْمَن بن قرط صَحَابِيّ صفي (١٢) نزل الشَّام روى عَنهُ سليم بن عَامر
(ق) عبد الرَّحْمَن بن أبي قسيمة بِفَتْح الْقَاف أَو ابْن (١٣) قسيم بغَيْرهَا الحجري بِفَتْح الْمُهْملَة الدِّمَشْقِي عَن وَاثِلَة وَعنهُ (١٤) عَمْرو بن الْحَرْث
(د س) عبد الرَّحْمَن بن قيس بن مُحَمَّد بن الْأَشْعَث الْكِنْدِيّ الْكُوفِي عَن أَبِيه وَعنهُ أَبُو العميس قيل قَتله الْحجَّاج (١٥)
(م د س) عبد الرَّحْمَن بن قيس الْحَنَفِيّ أَبُو صَالح الْكُوفِي عَن عَليّ وَابْن مَسْعُود وَعنهُ بَيَان بن بشر وَأَبُو عون الثَّقَفِيّ وَثَّقَهُ ابْن معِين
(د) عبد الرَّحْمَن بن قيس الْعَتكِي بمثناة أَبُو روح الْبَصْرِيّ عَن يحيى بن يعمر وَعنهُ يحيى الْقطَّان (١٦)
(تمّ) عبد الرَّحْمَن بن قيس الضَّبِّيّ أَبُو مُعَاوِيَة الزَّعْفَرَانِي الوَاسِطِيّ ثمَّ الْبَصْرِيّ عَن ابْن عون وَعنهُ سَلمَة بن شبيب كذبه أَبُو زرْعَة (١٧)
(د ت) عبد الرَّحْمَن بن أبي كَرِيمَة عَن أبي هُرَيْرَة وَعنهُ هَامِش
(١) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب وَعنهُ مُبشر بن اسماعيل الْحلَبِي وَلم يذكر أحدا سواهُ وَلَيْسَ لليث ذكر فِي هَذِه التَّرْجَمَة اه وَذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات اه
(٢) وَيُقَال عَبَّاس بِالْمُوَحَّدَةِ آخِره مُهْملَة اه تَهْذِيب
(٣) تَمام الْكَلَام فِي التَّهْذِيب وَعنهُ حَاتِم بن اسماعيل وَأَبُو اسحق الْفَزارِيّ اه
(٤) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب الْخُزَاعِيّ وَيُقَال الضَّبِّيّ اه
(٥) وَغَيره كَمَا فِي التَّهْذِيب اه
(٦) قَالَ الْعجلِيّ وَابْن سعد شَامي تَابِعِيّ ثِقَة اه تَهْذِيب
(٧) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب عَن نَافِع بن عبد الْحَرْث وَعنهُ عَمْرو بن دِينَار وَذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات اه
(٨) مِمَّا سَأَلَهُ أَسد رجل من الْمغرب اه تَهْذِيب
(٩) هُوَ مولى عمر كَمَا فِي التَّهْذِيب اه
(١٠) وَفِي التَّهْذِيب وَقيل سنة إِحْدَى وَثَلَاثِينَ وَمِائَة اه
(١١) لَهُ صُحْبَة حجازي اه تَهْذِيب
(١٢) أَي مَعْدُود من أَصْحَاب الصّفة كَمَا هِيَ عبارَة التَّهْذِيب اه
(١٣) فِي التَّهْذِيب أَو ابْن أبي قسيم وَهُوَ مصغر قَالَه ابْن مَاكُولَا اه
(١٤) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب وَالْمِيزَان عمر ابْن الدرقس فَقَط فَانْظُر من أَيْن أَتَى للمؤلف هَذَا اه
(١٥) بعد سنة تسعين اه تَهْذِيب
(١٦) وَذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات اه تَهْذِيب
(١٧) وَقَالَ صَالح بن مُحَمَّد كَانَ يضع الحَدِيث اه تَهْذِيب