عبد الله التَّيْمِيّ أَبُو مَرْوَان الْمدنِي ابْن الْمَاجشون عَن أَبِيه وَإِبْرَاهِيم بن سعد وَمَالك وَعنهُ سُلَيْمَان ابْن دَاوُد الْمهرِي وَعمر وبن عَليّ قَالَ ابْن عبد الْبر كَانَ فَقِيها فصيحا دارت عَلَيْهِ الْفتيا وَكَانَ مُولَعا بِسَمَاع الْغناء وَقَالَ أَبُو دَاوُد لَا يعقل الحَدِيث قَالَ ابْن حبَان فِي الثِّقَات مَاتَ سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَمِائَتَيْنِ
(س) عبد الْملك بن عبيد السدُوسِي عَن بشير بن نهيك وَعنهُ قَتَادَة
(س) عبد الْملك ابْن عبيد عَن أبي عُبَيْدَة بن عبد الله وَعنهُ إِسْمَاعِيل بن أُميَّة
(س) عبد الْملك بن عَمْرو بن قيس الْأنْصَارِيّ الْمدنِي (١) عَن هريم بن عبد الله وَعنهُ عبيد الله بن عبد الله بن الْحصين وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(ع) عبد الْملك بن عَمْرو الْقَيْسِي الْعَقدي بِفَتْح الْمُهْملَة وَالْقَاف أَبُو عَامر الْبَصْرِيّ الْحَافِظ عَن أَفْلح بن حميد وقرة بن خَالِد وَعمر بن ذَر وَخلق وَعنهُ أَحْمد وَإِسْحَاق وَابْن معِين قَالَ النَّسَائِيّ ثِقَة مأمول قَالَ ابْن سعد مَاتَ سنة أَربع وَثَمَانِينَ
(ع) عبد الْملك بن عُمَيْر الفرسي (٢) بِفَتْح الْفَاء والمهملة اللَّخْمِيّ أَبُو عمر الْكُوفِي القبطي عَن جرير وجندب البجليين وَأم عَطِيَّة وَخلق وَعنهُ شهر بن حَوْشَب وَسليمَان التَّيْمِيّ والسفيانان قَالَ ابْن الْمَدِينِيّ لَهُ نَحْو مِائَتي حَدِيث (٣) وَقَالَ الْعجلِيّ ثِقَة قَالَ النَّسَائِيّ لَيْسَ بِهِ بَأْس وَقَالَ ابْن معِين اخْتَلَط قيل مَاتَ سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وَمِائَة وَقد جَازَ الْمِائَة
(ت) عبد الْملك بن علاق بِفَتْح الْمُهْملَة وَتَشْديد اللَّام عَن أنس وَعنهُ عَنْبَسَة ابْن عبد الرَّحْمَن قَالَ التِّرْمِذِيّ مَجْهُول
(ت) عبد الْملك بن عِيسَى بن عبد الرَّحْمَن بن الْعَلَاء الثَّقَفِيّ عَن أبي سَلمَة وَعنهُ ابْن الْمُبَارك قَالَ أَبُو حَاتِم صَالح
(د س ق) عبد الْملك بن قَتَادَة ابْن ملْحَان عَن أَبِيه وَعنهُ أنس بن سِيرِين فَقَط وَثَّقَهُ ابْن حبَان وَلم يسمه أَبُو دَاوُد فِي رِوَايَته
(ق) عبد الْملك بن قدامَة بن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن حَاطِب الجُمَحِي الْمدنِي عَن سعيد المَقْبُري وَعنهُ سُلَيْمَان ابْن بِلَال ضعفه أَبُو حَاتِم
(مق د ت) عبد الْملك بن قريب بِضَم الْقَاف وَفتح الْمُهْملَة وَآخره مُوَحدَة ابْن عبد الْملك بن عَليّ بن أصمع الْبَاهِلِيّ الْأَصْمَعِي أَبُو سعيد الْبَصْرِيّ أحد الْأَعْلَام عَن أبي عَمْرو بن الْعَلَاء ومسعر وَمَالك وخلائق وَعنهُ ابْن معِين وَنصر بن عَليّ وَعمر بن شبة وَخلق وَثَّقَهُ ابْن معِين قَالَ الْأَصْمَعِي سمع مني مَالك وَقَالَ أحفظ سِتَّة عشر ألف أرجوزة قَالَ الْمبرد كَانَ بحرا فِي اللُّغَة قَالَ أَبُو العيناء مَاتَ سنة ثَلَاث عشرَة وَمِائَتَيْنِ بِالْبَصْرَةِ
(د) عبد الْملك بن أبي كَرِيمَة الْأنْصَارِيّ مَوْلَاهُم أَبُو (٤) زيد المغربي عَن مَالك وَعنهُ أَبُو الطَّاهِر بن السَّرْح مَاتَ سنة أَربع (٥) وَعشْرين وَمِائَتَيْنِ
(عخ د ت س) عبد الْملك بن أبي مَحْذُورَة الجُمَحِي الْمَكِّيّ عَن أَبِيه وَعنهُ بنوه مُحَمَّد وَإِسْمَاعِيل وَعبد الْعَزِيز وَثَّقَهُ ابْن حبَان
(د) عبد الْملك بن مُحَمَّد بن أَيمن عَن عبد (٦) ربه بن يَعْقُوب وَعنهُ القعْنبِي ضعفه أَبُو دَاوُد
(س) عبد الْملك بن مُحَمَّد بن بشير عَن عبد الرَّحْمَن بن عَلْقَمَة وَعنهُ أَبُو حُذَيْفَة النَّهْدِيّ قَالَ البُخَارِيّ لم يتَبَيَّن سَماع بَعضهم من بعض
(ف) عبد الْملك بن مُحَمَّد بن عبد الله بن مُحَمَّد بن عبد الله الرقاشِي أَبُو قلَابَة الْبَصْرِيّ الضَّرِير الْحَافِظ نزيل بَغْدَاد عَن يزِيد بن هَارُون وروح بن عبَادَة وَعنهُ (ق) قَالَ ابْن خُزَيْمَة حَدثنَا أَبُو قلَابَة قبل أَن يخْتَلط وَقَالَ أَبُو دَاوُد مَأْمُون (٧) قَالَ ابْن المنادى مَاتَ سنة سِتّ وَسبعين وَمِائَتَيْنِ
(د س ق) عبد الْملك بن مُحَمَّد الْحِمْيَرِي أَبُو الزَّرْقَاء الصَّنْعَانِيّ صنعاء دمشق البرسمي بِفَتْح الْمُوَحدَة عَن يحيى الْأنْصَارِيّ وَالْأَوْزَاعِيّ وَعنهُ سُلَيْمَان بن عبد الرَّحْمَن وَهِشَام بن عمار قَالَ ابْن حبَان لَا يجوز الِاحْتِجَاج بروايته
(س) عبد الْملك بن مَرْوَان بن الْحَرْث بن أبي هَامِش
(١) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب هرمي اه
(٢) عرف بذلك لفرس كَانَ لَهُ يُسمى قبطيا اه تَهْذِيب
(٣) وَقَالَ أَحْمد مُضْطَرب الحَدِيث جدا مَعَ قلَّة رِوَايَته مَا أرى لَهُ خَمْسمِائَة حَدِيث وَقد غلط فِي كثير مِنْهَا اه تَهْذِيب
(٤) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب يزِيد اه
(٥) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب أَربع بعد الْمِائَتَيْنِ اه
(٦) كَذَا فِي نُسْخَة أُخْرَى وَفِي التَّهْذِيب عبد الله وَهُوَ الصَّحِيح كَمَا مر اه
(٧) وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ صَدُوق كثير الخطا فِي الْأَسَانِيد والمنون يحدث من حفظه اه تَهْذِيب