عَاصِم مَاتَ سنة ثَلَاث وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
(خَ م د ت س) إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن مخلد بن إِبْرَاهِيم بن مطر الْحَنْظَلِي أَبُو (١) مُحَمَّد بن رَاهَوَيْه (٢) الإِمَام الْفَقِيه الْحَافِظ الْعلم ولد سنة إِحْدَى وَسِتِّينَ وَمِائَة عَن مُعْتَمر بن سُلَيْمَان والدراوردي وَابْن عُيَيْنَة وَبَقِيَّة وَابْن علية وَخلق بالحجاز وَالشَّام وَالْعراق وخراسان وَعنهُ (خَ م د ت س) وَقَالَ ثِقَة مَأْمُون أحد الْأَئِمَّة قَالَ أَحْمد لَا أعلم لإسحاق نَظِير إِسْحَاق عندنَا من أَئِمَّة الْمُسلمين وَإِذا حَدثَك أَبُو يَعْقُوب أَمِير الْمُؤمنِينَ فتمسك بِهِ وَقَالَ الْخفاف أمْلى علينا إِسْحَاق أحد عشر ألف حَدِيث من حفظه ثمَّ قَرَأَهَا يَعْنِي فِي كِتَابه فَمَا زَاد وَلَا نقص وَقَالَ إِبْرَاهِيم بن أبي طَالب أمْلى إِسْحَاق الْمسند كُله من حفظه قَالَ (٣) البُخَارِيّ توفّي (٤) سنة ثَمَان وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ
(خَ د) إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن نصر النجاري السَّعْدِيّ وَقيل السغدي بِضَم الْمُهْملَة وَإِسْكَان الْمُعْجَمَة عَن حُسَيْن الْجعْفِيّ وَعبد الرَّزَّاق وَعنهُ (خَ ٥ د) قَالَ اللالكائي توفّي (٦) سنة اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ
(خَ د) إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن يزِيد مولى (٧) عمر بن عبد الْعَزِيز أَبُو النَّصْر الفراديسي الدِّمَشْقِي عَن يحيى بن حَمْزَة وَإِسْمَاعِيل بن عَيَّاش وَابْن أبي حَازِم وَعنهُ (خَ د) وَمُحَمّد بن عَوْف قَالَ أَبُو زرْعَة كَانَ من الثِّقَات (٨) ولد سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وَمِائَة وَتُوفِّي (٩) سنة سبع وَعشْرين وَمِائَتَيْنِ
(س) إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم بن يُونُس المنجنيقي كَانَ يجلس بِقرب منجنيق بِجَامِع مصر فلقب بِهِ الْبَغْدَادِيّ أَبُو يَعْقُوب الْوراق الْحَافِظ عَن سُوَيْد ابْن سعيد وهناد وَابْن أبي الشَّوَارِب وَخلق وَعنهُ (س) قَالَ الْمزي لم أَقف على رِوَايَته عَنهُ قَالَ ابْن عدي كَانَ شَيخا صَالحا ثِقَة قَالَ ابْن يُونُس توفّي (١٠) سنة أَربع وثلثمائة
(د ت ق) إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الثَّقَفِيّ أَبُو يَعْقُوب الْكُوفِي عَن ابْن الْمُنْكَدر وَأبي إِسْحَاق وَعنهُ يحيى بن أبي زَائِدَة وَأَبُو نعيم قَالَ ابْن عدي روى عَن الثِّقَات مَا لَا يُتَابع عَلَيْهِ وَوَثَّقَهُ ابْن حبَان
(د ق) إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم الحنيني بِمُهْملَة ونونين مصغر أَبُو يَعْقُوب الْمدنِي نزيل طرسوس عَن أُسَامَة بن زيد بن أسلم وَالثَّوْري وَعنهُ عَليّ بن مَيْمُون وَمُحَمّد بن عَوْف قَالَ ابْن عدي ضَعِيف (١١) قَالَ مطين مَاتَ سنة سِتّ عشرَة وَمِائَتَيْنِ
(بخ د س) إِسْحَاق بن أبي إِسْرَائِيل إِبْرَاهِيم كامجر بِفَتْح الْكَاف وَالْمِيم بَينهمَا ألف بِإِسْكَان الْجِيم الْمروزِي أَبُو يَعْقُوب نزيل بَغْدَاد الْحَافِظ عَن شريك وَإِبْرَاهِيم بن سعد وَحَمَّاد بن زيد وَخلق وَعنهُ (بخ د) وَأحمد بن عَليّ الْمروزِي وَثَّقَهُ ابْن معِين وَالدَّارَقُطْنِيّ وَقَالَ صَالح بن مُحَمَّد جزرة كَانَ يقف (١٢) قَالَ مُوسَى بن هَارُون مَاتَ (١٣) سنة خمس وَأَرْبَعين وَمِائَتَيْنِ وَقَالَ (١٤) الْبَغَوِيّ سنة سِتّ عَن خمس وَتِسْعين
(س) إِسْحَاق بن إِسْمَاعِيل بن عبد الله بن زَكَرِيَّا الْمذْحِجِي بِإِسْكَان الذَّال الْمُعْجَمَة وَكسر الْمُهْملَة أَبُو يَعْقُوب الرَّمْلِيّ النّحاس عَن آدم بن أبي إِيَاس وَمُحَمّد بن رمح وَعنهُ (س) وَقَالَ (١٥) لَا أَدْرِي مَا هُوَ قَالَ الْمزي لم أَقف على رِوَايَته عَنهُ
(س ق) إِسْحَاق ابْن إِسْمَاعِيل بن الْعَلَاء أَو عبد الْأَعْلَى بِالْفَتْح أَبُو يَعْقُوب عَن ابْن عُيَيْنَة وسلامة بن روح وَعنهُ (س ق) قَالَ ابْن يُونُس توفّي (١٦) بإيلة سنة ثَمَان وَخمسين وَمِائَتَيْنِ
(د) إِسْحَاق بن إِسْمَاعِيل الطَّالقَانِي أَبُو يَعْقُوب الْيَتِيم الْبَغْدَادِيّ عَن ابْن عُيَيْنَة ومعتمر بن سُلَيْمَان وَعنهُ (د) قَالَ ابْن معِين صَدُوق وَوَثَّقَهُ الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ الْبَغَوِيّ مَاتَ سنة ثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ
(د ق) إِسْحَاق بن أسيد بِالْفَتْح الْأنْصَارِيّ أَبُو عبد الرَّحْمَن الْخُرَاسَانِي وَأَبُو مُحَمَّد الْمروزِي ثمَّ الْمصْرِيّ عَن رَجَاء بن حَيْوَة وَعَطَاء الْخُرَاسَانِي وَعنهُ يحيى بن أَيُّوب وَاللَّيْث قَالَ أَبُو حَاتِم لَا يشْتَغل (١٧) بِهِ
(م س) إِسْحَاق بن هَامِش
(١) فِي التَّهْذِيب أَبُو يَعْقُوب اه
(٢) قَالَ أَبُو الْفضل أَحْمد بن سَلمَة سَمِعت إِسْحَاق بن إِبْرَاهِيم يَقُول قَالَ لي عبد الله بن طَاهِر لم قيل لَك ابْن رَاهَوَيْه وَمَا معنى هَذَا وَهل تكره أَن يُقَال لَك هَذَا قَالَ اعْلَم أَيهَا الْأَمِير أَن أبي ولد فِي طَرِيق مَكَّة فَقَالَت المراوزة رَاهَوَيْه بِأَنَّهُ ولد فِي الطَّرِيق وَكَانَ أبي يكره هَذَا وَأما أَنا فلست أكرهه اه تَهْذِيب
(٣) الْقَائِل القباني لَا البُخَارِيّ كَذَا فِي التَّهْذِيب اه
(٤) لَيْلَة النّصْف من شعْبَان عَن ٧٧ سنة اه
(٥) لَيْسَ فِي التَّهْذِيب ذكر أبي دَاوُد اه
(٦) يَوْم الْجُمُعَة غرَّة شهر ربيع الآخر اه
(٧) وَقيل مولى أُخْته اه
(٨) وَوَثَّقَهُ الدَّارَقُطْنِيّ وَأَبُو حَاتِم الرَّازِيّ وَغَيرهمَا اه
(٩) فِي ربيع الأول اه
(١٠) يَوْم الْجُمُعَة فِي جُمَادَى الْآخِرَة اه تَهْذِيب
(١١) وَمَعَ ضعفه يكْتب حَدِيثه وَذكره ابْن حبَان فِي كتاب الثِّقَات وَقَالَ كَانَ يخطىء اه تَهْذِيب
(١٢) كَانَ يَقُول الْقُرْآن كَلَام الله وَيقف قَالَ السَّاجِي وتركوه لموْضِع الْوَقْف وَكَانَ صَدُوقًا اه تَهْذِيب
(١٣) قَالَ ابْن قَانِع فِي شعْبَان بسر من رأى اه تَهْذِيب
(١٤) وَقَالَ كَانَ ثِقَة مَأْمُونا إِلَّا أَنه كَانَ قَلِيل الْعقل اه
(١٥) وَقَالَ فِي مَوضِع آخر صَالح وَقَالَ الْحَافِظ أَبُو نعيم حدث بِأَحَادِيث من حفظه فَأَخْطَأَ فِيهَا اه
(١٦) فِي رَمَضَان اه
(١٧) أَي مَتْرُوك اه