صَالِحَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَبُو دَاوُد وَابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه وَابْن حبَان عَن سهل بن الحنظلية رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الهيثمي رجال أَحْمد رجال الصَّحِيح
وَقَالَ النَّوَوِيّ فِي الرياض بعد عزوه لأبي دَاوُد إِسْنَاده صَحِيح
ورمز السُّيُوطِيّ لصِحَّته
سَببه عَن سهل قَالَ مر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِبَعِير قد لحق وَفِي رِوَايَة ابْن خُزَيْمَة قد لصق ظَهره ببطنه فَذكره
وَفِي رِوَايَة عَنهُ مر بِبَعِير مناخ على بَاب أول النَّهَار ثمَّ مر بِهِ آخر النَّهَار وَهُوَ على حَاله فَقَالَ أَيْن صَاحب هَذَا فابتغي فَلم يُوجد فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم اتَّقوا الله فَذكره
(٣٧) اتَّقوا الله فِي الصَّلَاة اتَّقوا الله فِي الصَّلَاة اتَّقوا الله فِي الصَّلَاة اتَّقوا الله فِيمَا ملكت أَيْمَانكُم اتَّقوا الله فِي الضعيفين الْمَرْأَة الأرملة وَالصَّبِيّ الْيَتِيم
أخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ ورمز السُّيُوطِيّ لحسنه
قَالَ الْمَنَاوِيّ لَكِن فِيهِ بشر بن مَنْصُور الحناط أوردهُ الذَّهَبِيّ فِي المتروكين وَقَالَ مَجْهُول قبل الْمِائَتَيْنِ انْتهى
لَكِن قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي تَهْذِيب التَّقْرِيب بشر بن مَنْصُور الحناط بِالْمُهْمَلَةِ وَالنُّون صَدُوق
سَببه عَن أنس قَالَ كُنَّا عِنْد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حِين حَضرته الْوَفَاة فَقَالَ لنا اتَّقوا الله فَذكره
فَجعل يُرَدِّدهَا وَيَقُول الصَّلَاة وَهُوَ يُغَرْغر حَتَّى فاضت نَفسه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
(٣٨) اتَّقوا النَّار وَلَو بشق تَمْرَة
أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَالنَّسَائِيّ عَن عدي بن حَاتِم رَضِي الله عَنهُ وَأحمد عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا وَالْبَزَّار