وَأَبُو زيد مَجْهُول
سَببه عَن أبي فَزَارَة عَن فَزَارَة عَن أبي زيد عَن عبد الله بن مَسْعُود أَنه قَالَ لَهُ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَيْلَة الْجِنّ مَا فِي إداواتك قَالَ نَبِيذ تمر
قَالَ فَذكره
قَالَ ابْن عدي أَبُو فَزَارَة مَشْهُور واسْمه رَاشد بن كيسَان وَكَذَا قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ
(٩١٩) تنزهوا من الْبَوْل فَإِن عَامَّة عَذَاب الْقَبْر مِنْهُ
أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ عَن أنس رَضِي الله عَنهُ
سَببه مر فِي حَدِيث أَن عَامَّة عَذَاب الْقَبْر
(٩٢٠) تنْكح الْمَرْأَة لأَرْبَع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بِذَات الدّين تربت يداك
أخرجه السِّتَّة سوى التِّرْمِذِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه مر فِي حَدِيث أَن الْمَرْأَة الخ
(٩٢١) تَوَضَّأ واغسل ذكرك ثمَّ نم
أخرجه البُخَارِيّ عَن عمر بن الْخطاب رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن ابْن عمر أَنه قَالَ ذكر عمر بن الْخطاب لرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِأَنَّهُ تصيبه الْجَنَابَة من اللَّيْل فَقَالَ لَهُ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم تَوَضَّأ فَذكره
(٩٢٢) تَوَضَّأ واغسل ذكرك
أخرجه البُخَارِيّ عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ كنت رجلا مذاء فَأمرت رجلا أَن يسْأَل النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لمَكَان ابْنَته فَسَأَلَهُ فَقَالَ تَوَضَّأ
فَذكره
الْمحلى بأل
(٩٢٣) التَّسْبِيح للرِّجَال والتصفيق للنِّسَاء
أخرجه الشَّيْخَانِ وَالْأَرْبَعَة وَابْن أبي شيبَة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه أَحْمد عَن جَابر رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَامَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ