كَفَّارَة لَهُ وَمن أصَاب من ذَلِك شَيْئا فستره الله عَلَيْهِ كَانَ إِلَى الله إِن شَاءَ عذبه وَإِن شَاءَ ستر عَلَيْهِ
أخرجه ابْن جرير عَن عبَادَة بن الصَّامِت رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي الْجَامِع الْكَبِير عَنهُ قَالَ كُنَّا عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ بايعوني فَذكره
الْبَاء مَعَ الْحَاء
(٨٨٤) بِحَسب أَصْحَابِي الْقَتْل
أخرجه أَحْمد وَالطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن سعيد بن زيد رَضِي الله عَنهُ قَالَ الهيثمي رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ بأسانيد وَرِجَال أَحْمد ثِقَات
سَببه عَن سعيد بن زيد أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ سَيكون فتن يكون فِيهَا وَيكون فَقُلْنَا إِن أدركنا ذَلِك هلكنا فَذكره
الْبَاء مَعَ الْخَاء
(٨٨٥) بخ بخ إِنِّي أرى أَن تجعلها فِي الْأَقْرَبين
أخرجه البُخَارِيّ وَغَيره عَن أبي طَلْحَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا قَالَ الْبَيْضَاوِيّ رَضِي الله عَنهُ رُوِيَ أَنَّهَا لما نزلت {لن تنالوا الْبر حَتَّى تنفقوا مِمَّا تحبون} جَاءَ أَبُو طَلْحَة إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا رَسُول الله إِن أحب أَمْوَالِي إِلَيّ بيرحاء فضعها حَيْثُ أَرَاك الله فَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بخ بخ ذَاك مَال رابح أَو رائح وَإِنِّي أرى أَن تجعلها فِي الْأَقْرَبين
الْبَاء مَعَ الدَّال
(٨٨٦) بدلنا الله بهَا الْجِهَاد وَالتَّكْبِير على كل شرف
أخرجه أَبُو دَاوُد عَن أبي أُمَامَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ سُئِلَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الرهبانية والسياحة قَالَ فَذكره
الْبَاء مَعَ الرَّاء
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute