سَببه عَنهُ قَالَ بَعَثَنِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَمعَاذًا إِلَى الْيمن فَقَالَ ادعوا النَّاس وبشرا وَلَا تنفرا ويسرا وَلَا تعسرا قَالَ فَقلت يَا رَسُول الله أَفْتِنَا فِي شرابين كُنَّا نصنعهما بِالْيمن البتع وَهُوَ من الْعَسَل نَبِيذ حَتَّى يعْقد والمذر من الذّرة وَالشعِير ينْبذ حَتَّى يشْتَد قَالَ فَكَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قد أعْطى جَوَامِع الْكَلم فَقَالَ أنهى فَذكره
الْهمزَة مَعَ الْهَاء
(٨١٢) أهل الْقُرْآن أهل الله وخاصته
أخرجه أَبُو قَاسم بن حيدر فِي مشيخته عَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ وَأخرجه النَّسَائِيّ وَابْن ماجة وَالْحَاكِم عَن أنس وَلَفظه إِن لله تَعَالَى أهلين من النَّاس أهل الْقُرْآن هم أهل الله وخاصته