أخرجه الإِمَام أَحْمد وَمُسلم وَالْأَرْبَعَة عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي مُسلم أَن أَبَا هُرَيْرَة حدث عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من صلى صَلَاة لم يقْرَأ فِيهَا بِأم الْكتاب فَهِيَ خداج غير تَمام فَقيل لَهُ إِنَّمَا نَكُون وَرَاء الإِمَام فَقَالَ اقرأها فِي نَفسك فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول قَالَ الله تَعَالَى قسمت فَذكره
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَأَصْحَاب السّنَن سوى أبي دَاوُد وَالْحَاكِم من حَدِيث سُهَيْل الْقطيعِي عَن ثَابت عَن أنس بن مَالك رَضِي الله عَنهُ قَالَ التِّرْمِذِيّ حسن غَرِيب وَسُهيْل لَيْسَ بِالْقَوِيّ وَقد تفرد بِهِ عَن ثَابت وَصَححهُ الْحَاكِم وَتعقب
سَببه عَن أنس أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَرَأَ هَذِه الْآيَة {هُوَ أهل التَّقْوَى وَأهل الْمَغْفِرَة} فَقَالَ قَالَ ربكُم فَذكره وَفِي رِوَايَة ابْن مرْدَوَيْه عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ قَالَ سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن قَول الله {هُوَ أهل التَّقْوَى وَأهل الْمَغْفِرَة} فَقَالَ