قدمُوا قُريْشًا وَلَا تقدموها وتعلموا مِنْهَا وَلَا تعالموها
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْإِمَام الشَّافِعِي عَن عبد الله بن حنْطَب رَضِي الله عَنهُ وَابْن عدي عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَن عبد الله بن حنْطَب قَالَ خَطَبنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَوْم الْجُمُعَة فَقَالَ يَا أَيهَا النَّاس قدمُوا قُريْشًا فَذكره
(١٢٦٧) قده بِيَدِهِ
أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْكَبِير عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مر بِهِ إِنْسَان وَهُوَ يطوف بِالْكَعْبَةِ قد ربط يَده إِلَى إِنْسَان آخر بسير أَو بخيط أَو بِشَيْء غير ذَلِك فَقَطعه النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ثمَّ قَالَ قده بِيَدِهِ
(١٢٦٨) قرب اللَّحْم من فِيك فَإِنَّهُ أهنأ وَأَبْرَأ وَرُوِيَ أمرأ
أخرجه الإِمَام أَحْمد وَالْحَاكِم وَالْبَيْهَقِيّ فِي الشّعب عَن صَفْوَان بن أُميَّة رَضِي الله عَنهُ
قَالَ الْحَاكِم صَحِيح وَأقرهُ الذَّهَبِيّ
وَقَالَ الْمُنْذِرِيّ فِيهِ انْقِطَاع قلت أول الحَدِيث أخرجه البُخَارِيّ مَعَ ذكر
سَببه عَن صَفْوَان قَالَ رَآنِي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأَنا آخذ اللَّحْم من الْعظم بيَدي فَقَالَ يَا صَفْوَان قلت لبيْك قَالَ قرب اللَّحْم من فِيك
وَأخرج أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ عَن صَفْوَان قَالَ كنت آكل مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَأخذت اللَّحْم من الْعظم بيَدي فَقَالَ أدن الْعظم من فِيك فَإِنَّهُ أهنأ وأمرأ وَقد مر مَا فِيهِ وَالصَّحِيح مَا فِي البُخَارِيّ فليقتصر عَلَيْهِ
(١٢٦٩) قرصت نملة نَبيا من الْأَنْبِيَاء فَأمر بقرية النَّمْل فأحرقت فَأوحى الله إِلَيْهِ أَن قرصتك نملة أحرقت أمة من الْأُمَم تسبح
أخرجه الشَّيْخَانِ وَأَبُو دَاوُد