أخرجه الإِمَام أَحْمد والشيخان وَأَبُو دَاوُد وَابْن أبي خَيْثَمَة وَأحمد وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه عَن رَافع بن خديج رَضِي الله عَنهُ
سَببه كَمَا فِي البُخَارِيّ عَن سهل قَالَ انْطلق عبد الله بن سهل ومحيصة بن مَسْعُود إِلَى خَيْبَر وَهِي يَوْمئِذٍ صلح فتفرجا فَأتى محيصة إِلَى عبد الله بن سهل وَهُوَ يَتَشَحَّط فِي دَمه قَتِيلا فدفنه ثمَّ قدم الْمَدِينَة فَانْطَلق عبد الرَّحْمَن بن سهل ومحيصة وحويصة ابْنا مَسْعُود إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذهب عبد الرَّحْمَن يتَكَلَّم فَقَالَ كبر كبر وَهُوَ أحدث الْقَوْم فَسكت فتكلما فَقَالَ أتحلفون وتستحقون دم قتيلكم أَو صَاحبكُم قَالُوا كَيفَ نحلف وَلم نشْهد وَلم نر
(١٢٩٥) كبري الله مائَة مرّة واحمدي الله مائَة مرّة وسبحي الله مائَة مرّة خير من مائَة فرس ملجم مسرج فِي سَبِيل الله وَخير من مائَة بَدَنَة وَخير من مائَة رَقَبَة
أخرجه ابْن مَاجَه عَن أم هانىء رَضِي الله عَنْهَا رمز السُّيُوطِيّ لحسنه وَرَوَاهُ الْحَاكِم عَن زَكَرِيَّا بن مَنْظُور عَن مُحَمَّد بن عقبَة عَن أم هانىء رَضِي الله عَنْهَا وَصَححهُ وَتعقبه الذَّهَبِيّ بِأَن زَكَرِيَّا ضَعَّفُوهُ
سَببه كَمَا فِي ابْن مَاجَه عَنْهَا قَالَت أتيت إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقلت يَا رَسُول الله دلَّنِي على عمل فَإِنِّي قد كَبرت وضعفت فَقَالَ كبري الله تَعَالَى فَذكره
(١٢٩٦) كتاب الله تَعَالَى الْقصاص
أخرجه الإِمَام أَحْمد والستة سوى التِّرْمِذِيّ عَن أنس رَضِي الله عَنهُ بِأَلْفَاظ مُتَقَارِبَة وَالْمعْنَى مُتَّفق