عَنْهَا سَببه عَنْهَا قَالَت كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَأْكُل طَعَاما فِي سِتَّة رَهْط إِذْ دخل عَلَيْهِ أَعْرَابِي فَأكل مَا بَين أَيْديهم بلقمتين فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لَو كَانَ ذكر اسْم الله لكفاهم إِذا أكل فَذكره
أخرجه البُخَارِيّ عَن الْأَحْنَف بن قيس رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ قَالَ ذهبت لأنصر هَذَا الرجل فلقيني أَبُو بكرَة فَقَالَ أَيْن تُرِيدُ قلت أنْصر هَذَا الرجل فَقَالَ ارْجع فَإِنِّي سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول إِذا التقى فَذكره
وَفِي آخِره قلت يَا رَسُول الله هَذَا الْقَاتِل فَمَا بَال الْمَقْتُول قَالَ إِنَّه كَانَ حَرِيصًا على قتل صَاحبه هَذَا السَّبَب بعد عصر النُّبُوَّة
(١٢٢) إِذا التقى الختانان فقد وَجب الْغسْل
أخرجه التِّرْمِذِيّ وَابْن ماجة عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا وَالْبَيْهَقِيّ عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ وَابْن ماجة عَن عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنهُ وَقَالَ ابْن حجر رجال حَدِيث عَائِشَة ثِقَات
سَببه أَن رِفَاعَة بن رَافع قَالَ كنت عِنْد عمر رَضِي الله عَنهُ فَقيل لَهُ إِن زيد بن ثَابت يُفْتِي النَّاس فِي الْمَسْجِد وَفِي رِوَايَة يُفْتِي بِأَنَّهُ لَا غسل على من يُجَامع وَلَا ينزل فَقَالَ عمر عَليّ بِهِ
فَأتي بِهِ فَقَالَ يَا عَدو نَفسه أَو بلغ من أَمرك أَن تُفْتِي بِرَأْيِك فَقَالَ مَا فعلت يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ