سَببه عَنهُ قَالَ كنت عِنْد النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم على بِسَاط فَأَتَاهُ مجذوم فَذكره
(١٨٠٥) يَا أهل الْإِسْلَام الموتة أتتكم الموتة بالوجبة لَا ردة سَعَادَة أَو شقاوة لَازِمَة راكبة جَاءَ الْمَوْت بِمَا جَاءَ بِهِ بِالروحِ والراحة فِي جنَّة عالية لأولياء الله فِي دَار الخلود الَّذين سَعْيهمْ ورغبتهم فِيهَا جَاءَ الْمَوْت بِمَا جَاءَ بِهِ بالخزي والندامة والكرة الخاسرة فِي نَار حامية لأولياء الشَّيْطَان من أهل دَار الْغرُور الَّذين سَعْيهمْ ورغبتهم فِيهَا أَلا إِن لكل ساع غَايَة وَإِن غَايَة كل ساع الْمَوْت فسابق ومسبوق
أخرجه أَبُو الشَّيْخ فِي أَمَالِيهِ وَابْن عَسَاكِر عَن الرضين بن عَطاء عَن تَمِيم عَن يزِيد بن عَطِيَّة رَضِي الله عَنهُ
سَببه عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ إِذا رأى النَّاس قد غفلوا خرج حَتَّى يَأْتِي الْمَسْجِد فَيقوم عَلَيْهِ فينادي بِأَعْلَى صَوته فَذكره