إذا كانوا يقنتون سراً وهو لا يرى القنوت فإنه إذا انتهى الذكر المشروع بعد الرفع من الركوع فإنه يكرر قول: لربنا الحمد، لربنا الحمد، كما جاء بذلك الحديث.
يقول: لماذا حكموا على الحديث الذي في مسلم لابن عمر إذا قعد في الصلاة .... ؟
هذا سيأتي، حديث ابن عمر سيأتي.
يقول: نرى في بعض الجوامع أنهم يؤذنون الجمعة ثلاثة مرات: الأولى الساعة الحادية عشرة صباحاً، والثاني: قبل طلوع الإمام على المنبر، والثالث كما هو معلوم بعد السلام.
هذا موجود ثلاث مرات؟
طالب:. . . . . . . . .
كيف؟
طالب: يمكن مع الإقامة.
لا لا، هو يقول: الثالث: كما هو معلوم بعد السلام يعني سلام الإمام.
طالب: يؤذن في الحرم قبل أن يطلع الإمام بخمس دقائق.
بس مرتين، ما هي بثلاث.
طالب: هم يزيدون.
من الذي يزيد؟
طالب:. . . . . . . . .
إيه، لا، هذه بدعة، ولولا أن الأذان الأول مما شرعه عثمان -رضي الله عنه- ورأى المصلحة فيه لقيل فيه: إنه بدعة، لكن عثمان خليفة راشد، أمرنا بالاقتداء به فهو سنة، بشهادة النبي -عليه الصلاة والسلام- لعثمان.
يقول: لدي موهبة الشعر -ولله الحمد- وقد وفقني الله في تسخيرها في الذب عن الدين والدعوة والأمر بالمعروف، لكني في نفسي شيء من التعمق في دراسته، والإكثار من حفظه، فما موقف الشرع من الشعر في هذه الحالة؟