٣٣٤ - رب ساع لقاعد هُوَ من أول قَول النَّابِغَة
(الطَّوِيل)
(أبقيت للعبسى مَالا ونعمة ... ومحمدة من باقيات المحامد)
(حباء شَقِيق فَوق أعظم قَبره ... وَمَا كَانَ يحبى قبله قبر وَاحِد)
أَتَى أَهله مِنْهُ حباء ونعمة ... وَرب امرىء يسْعَى لآخر قَاعد)
وَذَلِكَ أَن رجلا اسْمه شَقِيق مَاتَ عِنْد النُّعْمَان من بَين وُفُود أَتَتْهُ فَأعْطى الْوُفُود وأنفذ نصِيبه إِلَى أَهله قَالَ يزِيد بن مُعَاوِيَة
(الْخَفِيف)
(أنعمى أم خَالِد ... رب ساع لقاعد)
(إِن هذى الَّتِي تَرين سبتنى بوارد ... )
٣٣٥ - ٠٠ سامع بخبرى لم يسمع عُذْري يضْرب لرجل يكون لَهُ عذر وَلم يُمكنهُ إبداؤه ويروى رب سامع قفوتى لم يسمع عذرتى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute