للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عده فتكون الطاعة للرسول الثاني طاعة للأول {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّه} ، وقال تعالى: {وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله} ! ومن فرق بين رسله فآمن ببعض وكفر ببعض كان كافرا.

<<  <  ج: ص:  >  >>