لم أقف عليه مسنداً، وفي إسناده "سعد الإسكاف" وهو متروك. وقد نقل ابن كثير أقوال السلف فيها ثم قال: وكل هذه الأقوال ترجع إلى شيء واحد، وهو الحسن والبهاء، كما قال ابن عباس رضي الله عنهما فإنها من حسنها مرتفعة شفافة صفيقة، شديدة البناء، متسعة الأرجاء، أنيقة البهاء، مكللة بالنجوم الثوابت والسيارات، موشحة بالشمس والقمر والكواكب الزاهرات. أهـ. تفسير ابن كثير ٧/٣٩٢. ٢ فتح الباري ٨/٦٠١. أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٤٢ به سندا ومتنا. ٣ هو الأعرابي. ٤ هو البصري. ٥ فتح الباري ٨/٦٠١ و٦/٢٩٤. أخرجه ابن جرير ٢٦/١٨٩ حدثنا ابن بشار، قال: ثنا هوذة، قال: ثنا عوف، به بلفظ "حبكت بالخلق الحسن، حبكت بالنجوم". وإسناده حسن. ٦ في الفتح "عمران بن جدير" وهو تصحيف لعله من الطابع. وهو عمران بن حُدَير - بالمهملات مصغرا - السدوسي أبو عبيدة البصري، ثقة، مات سنة تسع وأربعين ومائة. انظر ترجمته في: التهذيب ٨/١١٠-١١١، والتقريب ٢/٨٢. ٧ فتح الباري ٨/٦٠١. أخرجه ابن جرير ٢٦/١٩٠ حدثني يعقوب، قال: ثنا ابن علية، قال: ثنا عمران ابن حُدَير، به.