أخرجه أبو داود في سننه رقم٢٩٥٦ - في الخراج والإمارة والفيء، باب في أرزاق الذرية - من حديث معمر، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن جابر، بهمرفوعا. وأخرجه عبد الرزاق في تفسيره ٢/١١٢، والإمام أحمد في مسنده ٣/٢٩٦ من حديث معمر، به. وصححه الشيخ الألباني في صحيح سنن أبي داود رقم٢٥٦٣. وله شاهد عند البخاري رقم٤٧٨١ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من مؤمن إلا وأنا أولى الناس به في الدنيا والآخرة. اقرؤوا إن شئتم {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ} فأيما مؤمن ترك مالا فليرثه عصبته من كانوا، فإن ترك دينا أو ضياعا فليأتني وأنا مولاه". ٢ فتح الباري ٨/٥١٧. أخرجه عبد الرزاق ٢/١١٣ قال: أخبرني ابن جريج، قال: قلت لعطاء - فذكر نحوه. وليس في إسناده "عن معمر عن قتادة".