أخرجه الطبراني في الكبير ج٩/رقم٩٠١٦ حدثنا عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم، ثنا محمد بن يوسف الفريابي ثنا قيس ابن الربيع عن إسماعيل بن أبي خالد عن إبراهيم عنه مثله، مع زيادة في آخره "التي يموت فيها ". وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/٢٤ وقال رواه الطبراني عن شيخه عبد الله بن محمد ابن سعيد بن أبي مريم وهو ضعيف. وله طريق أخرى صحيحة أخرجها سعيد بن منصور رقم٨٩٥ ومن طريق الطبراني ج٩/رقم٩٠١٧ ثنا سفيان بن عيينة عن إسماعيل بن أبي خالد عن إبراهيم قال: قال عبد الله، ولفظه: "مستودعها في الدنيا ومستقرها في الرحم " وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٧/٢٤ وقال: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح إلا أن إبراهيم لم يدرك ابن مسعود. وإبراهيم هو النخعي، ثقة، إلا أنه يرسل كثيرا ولم يلق أحدا من الصحابة، إلا عائشة، ولم يسمع منها شيئا، وأدرك أنسا ولم يسمع منه،. رواه ابن أبي حاتم عن أبيه. ونقل ابن حجر في التهذيب عن العلائي قوله " هو مكثر في الإرسال، وجماعة في الأئمة صححوا مراسيله، وخص البيهقي ذلك بما أرسله عن ابن مسعود " انظر: المراسيل لابن أبي حاتم رقم الترجمة ١ وتهذيب التهذيب ١/١٥٥-١٥٦ والتقريب ١/٤٦. وعلى هذا مراسيل النخعي عن ابن مسعود صحيحة على أنه قد وصله كما قال البيهقي وغيره. والحديث ذكره السيوطي في الدر المنثور ٣/٣٣٢ ونسبه إلى الفريابي وسعيد ابن منصور وعبد بن حميد وابن أبي حاتم وأبي الشيخ والطبراني عن ابن مسعود، ولفظه "المستودع المكان الذي تموت فيه" بدل "والمستودع الأرض".وهو بمعناه وإن اختلف اللفظ. ٢ فتح الباري ٨/٢٩٦ قال ابن جرير: أي حشرنا عليهم كل شيء قبيلة صنفا صنفا وجماعة جماعة، فيكون القبل جمع قبيل الذي هو جمع قبيلة، فيكون القبل جمع الجمع. جامع البيان ١٢/٤٨-٤٩. والأثر أخرجه ابن جرير رقم١٣٧٦٠ عن القاسم، حدثنا الحسين، قال: حدثني الحجاج، عن ابن جريج، قال: قال مجاهد - فذكره. وإسناده ضعيف، لأن فيه إرسال ابن جريج، و"الحسين" - وهو سنيد - ضعيف.