أخرجه عبد الرزاق ١/٢/٣١٤ عن معمر، عن قتادة، به. ٢ فتح الباري ٨/٣٥٦ قال ابن حجر: هي قصة أخرى، ظاهر سياقها أنها متأخرة عن نزول الآية ولعل الرجل ظن أن كل خطيئة فيها حد، فأطلق على ما فعل حدا، والله أعلم. أخرجه الإمام مسلم في صحيحه في التوبة، باب قوله تعالى: {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ} رقم٢٧٦٥-٤٥ بسنده عن أبي أمامة نحوه. وقد ذكره السيوطي في الدر المنثور ٤/٤٨٢ ونسبه إلى أحمد ومسلم وأبي داود والنسائي وابن خزيمة وابن جرير والطبراني وابن مردويه. ٣ فتح الباري ٨/٣٥٦، ٣٥٧. أخرجه عبد الرزاق في تفسيره ١/٢/٣١٣ عن معمر عن سليمان التيمي عن أبي عثمان النهدي عن ابن مسعود في قوله تعالى: {وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ} - فذكره. ولفظه "ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله أبا بكر وعمر" الحديث بنحوه. وأصله عند البجاري في التفسير، باب {وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ} رقم٤٦٨٧ من طريق يزيد بن زريع حدثنا سليمان التيمي، به نحوه. ولفظه " أن رجلان أصاب من امرأة قبلة، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له، فأنزلت عليه {وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ} قال الرجل: أَلِيَ هذه؟ قال: "لمن عمل بها من أمتي".