أخرجه عبد الرزاق ٢/١٥ به سندا ومتنا. ومن طريقه أخرجه ابن جرير ١٦/١٣٦. ٢ فتح الباري ٨/٤٣٢. أما أثر الحسن فقد تقدم عنه مسندا، وأما أثر عطاء فلم أقف عليه مسندا، ولا وقفت على من ذكره غير ابن حجر. ٣ فتح الباري ٨/٤٣٢. أخرجه القاضي عياض في الشفا ١/٥٦ بسنده إلى عبد بن حميد قال: حدثنا هاشم القاسم، عن أبي جعفر، عن الربيع بن أنس، مثله. وقد ذكره السيوطي في الدر المنثور ٥/ ٥٤٩-٥٥٠، ونسبه إلى عبد بن حميد وابن المنذر. ٤ فتح الباري ٨/٤٣٢. أخرجه ابن مردويه في تفسيره فيما ذكره الزيلعي في تخريج أحاديث الكشاف ٢/٣٤٨ حدثنا سليمان بن أحمد وهو الطبراني، حدثنا محمد بن زكريا الغلابي، حدثنا شعيب ابن واقد الصفال، حدثنا قيس بن الربيع، عن فطر بن خليفة، عن منذر الثوري، عن محمد بن الحنفية، عن عليّ، فذكره. ولفظه "قال: لما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم {الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً} [المزمل:١] ، فقام الليل كله حتى تورمت قدماه، فجعل يرفع رجلا ويضع أخرى، فهبط عليه جبريل فقال له: {طه} طأ الأرض بقدميك يا محمد {مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى} .