(٢) هنا في ب و ج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل. (٣) لم تذكر الصلاة على الرسول هنا في أصل الربيع، وكذلك في أكثر المواضع من الكتاب. (٤) هنا في ب و ج زيادة نصها: ومنه ما دل الله تبارك وتعالى خلقه على الحكم فيه (في ج: على الحكم به) ودلهم على سبيل الصواب فيه في الظاهر، فوجههم بالقبلة إلى المسجد الحرام، وجعل لهم علامات يهتدون بها في التوجه إليه) وفي ج للتوجه إليه. وهذه الزيادة ليست في أصل الربيع، وهي كأنها خلاصة لبعض ما مضى، فلا لزوم لها، ولا ندري من أين أتى بها الناسخون!! (٥) في س لطاعة الله وهو مخالف للأصل. (٦) في ب و ج وقد وصفت وهو تصحيف ومخالف للأصل. (٧) هنا في ب و ج زيادة إن شاء الله تعالى.