(٢) انظر رواياتهم في الدر المنثور (٢١: ٥ - ٢٤). (٣) في س «واحد منهم» بالتقديم والتأخير، وهو خطأ من الناسخ. (٤) في ب و ج «كيف كان لفظ النبي» وزيادة «كان» خلاف للأصل. (٥) في ب و ج «كذا» بدل «هكذا» وهو مخالف للأصل. (٦) في النسخ الثلاث المطبوعة «على تلك الصفة» وكلمة «تلك» مزيدة بحاشية الأصل بخط آخر. (٧) في ب و ج «لولا ما حكم الله» وهو مخالف للأصل، والمراد: لولا ما حكي الله في كتابه من اللعان. ويؤيده رواية البخاري وغيره «لولا ما مضى من كتاب الله لكان لي ولها شأن». (٨) يعني: أن هذه اليمين الخامسة توجب النار لمن حلف كاذبا، إذ لو اعترف قبل أن يحلف فقد وجب عليه الحد، وهو كفارة لذنبه. (٩) هنا في ب و ج زيادة «قال الشافعي». (١٠) كلمة «النبي» لم تذكر في س سهوا من الناسخ، وهي ثابتة في الأصل، وفي ب و ج «رسول الله صلى الله عليه وسلم».