(٢) المعجم الكبير (٥/ ٣٧ - ٣٨/ رقم ٤٥٢٥). (٣) الإِمَامُ، الحَافِظُ، الصَّدُوْقُ، أَبُو الحَسَنِ البَغَوِيُّ قال الذهبي في الميزان: ثقة، لكنه كان يطلب على التحديث ويعتذر بأنه محتاج قال الدارقطني: ثقة مأمون ا. هـ انظر: سير أعلام النبلاء ط الرسالة (١٣/ ٣٤٨)، لسان الميزان ت أبي غدة (٥/ ٥٥٩). (٤) السنن، الطهارة، باب وجوب غسل القدمين والعقبين (١/ ٩٥ - ٩٦). (٥) تقدم في المبحث السابق (٦) تقدم في المبحث السابق (٧) المستدرك، الصلاة، باب الأمر بالاطمئنان واعتدال الأركان في الصلاة (١/ ٢٤١ - ٢٤٢). (٨) السنن الكبرى، الطهارة، جماع أبواب سنة الوضوء، باب التسمية على الوضوء؛ وفي الصلاة، جماع أبواب صفة الصلاة، باب إمكان الجبهة من الأرض في السجود؛ وفي باب جماع أبوا سجود السهو؛ باب من سها فترك ركنا عاد إلى ما ترك حتى يأتي بالصلاة على الترتيب (٢١/ ٤٤ و ٢/ ١٠٢ و ٣٤٥،). (٩) أبو الحسن النَّيسابوريُّ المُعدَّل الإمام. توفي عام (٣٣٨ هـ). واسم حَمشاذ محمد قال الحاكم: كان من أتقن مشايخنا وأكثرهم تصنيفًا. انظر: تاريخ الإسلام (٧/ ٧١٩) (١٠) المحلى بالآثار، الصلاة، أوقات الصلاة، مَسْأَلَةٌ الرُّكُوعُ فِي الصَّلَاةِ وَالطُّمَأْنِينَةُ فِيهِ (٣/ ٢٥٦). وذكره معلقا في باب الرجلين في الوضوء بعد مسألة (١٩٩).