(٢) جزء القراءة رقم ٧٤، مختصرا (٣) الأربعون، باب الصلاة، (٢١) قرن الليث ببكر بن مضر وساق الحديث. (٤) المعجم الكبير (٥/ ٣٧/ ٤٥٢٢) (٥) قال الحافظ: صدوق رمي بالتشيع، ولينه بعضهم لكونه حدث من غير أصله، مات سنة (٢٨٢ هـ) التقريب (ص ١٠٦٢) (٦) عبد الله بن صالح أبو صالح المصري كاتب الليث قال الحافظ: صدوق كثير الغلط ثبت في كتابه وكانت فيه غفلة مات سنة (٢٢٢ هـ) التقريب (ص ٥١٥) وقال في مقدمة الفتح (١/ ٤١٣ - ٤١٤): لقِيه البُخَارِيّ وَأكْثر عَنهُ وَلَيْسَ هُوَ من شَرطه فِي الصَّحِيح وَإِنْ كَانَ حَدِيثه عِنْده صَالحا فَإِنَّهُ لم يُورد لَهُ فِي كِتَابه إِلَّا حَدِيثا وَاحِدًا … ثم ذكر كلام العلماء فيه وقال: ظَاهر كَلَام هَؤُلَاءِ الْأَئِمَّة أَنْ حَدِيثه فِي الأول كَانَ مُسْتَقِيمًا ثمَّ طَرَأَ عَلَيْهِ فِيهِ تَخْلِيط فَمُقْتَضى ذَلِك أَنْ مَا يَجِيء من رِوَايَته عَنْ أهل الحذق كيحيى بن معِين وَالْبُخَارِيّ وَأبي زرْعَة وَأبي حَاتِم فَهُوَ من صَحِيح حَدِيثه وَمَا يَجِيء من رِوَايَة الشُّيُوخ عَنهُ فَيتَوَقَّف فِيهِ ا. هـ (٧) السنن الكبرى، كتاب الصلاة، باب جماع أبواب أقل ما يجزى من عمل الصلاة وأكثره. (٢/ ٣٧٢).