(٢) هو أبو أحمد محمد بن محمد بن أحمد بن إسحاق الْحَافِظ الْحَاكِم الْكَبِير النَّيْسَابُورِي الْكَرَابِيسِي أَبُو أَحْمد صَاحب التصانيف ومنها الأسماء والكنى وهو مطبوع. (توفي سنة (٣٧٨ هـ) انظر تاريخ الإسلام (٨/ ٤٦٠) تاريخ دمشق (٥٥/ ١٥٤) (٣) هو السراج صاحب المسند إمام مشهور. (٤) شعب الإيمان، فصل تحسين الصلاة والإكثار منها … (٤/ ٤٨٣/ ٢٨٦٢) (٥) وثقه الخطيب في التاريخ (١٣/ ٢٣٢) وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء (١٧/ ٣٩٨): ثِقَةٌ مَشْهُوْرٌ، عَالِي الإِسْنَاد ا. هـ (٦) قال الخطيب في تاريخ بغداد (٥/ ٤٣٣/ بشار) رَوَى عَنْهُ الدارقطني، وَكَانَ ثِقَةً ثبتا. صنف المسند وجوده ا. هـ (٧) وثقه الخطيب في تاريخ بغداد (٥/ ٢٣٢/ بشار) ثم قال: قرأت بخط أَبِي الْحَسَن الدارقطني، وحدثنيه أَحْمَد بْن مُحَمَّد العتيقي، عَنْهُ، قَالَ: أَحْمَد بْن دَاوُد بْن يَزِيد أَبُو يَزِيد السجستاني ليس بقوي يعتبر بِهِ. قال الخطيب: وذكر الحاكم أَبُو عبد اللَّه ابْن البيع أنه سمع الدارقطني ذكره، فَقَالَ: لا بأس بِهِ ا. هـ