للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

لوجهين: أَحدهما أَنها إنما نزلت في دعاء الكفار إلى الإيمان، الثاني أنه إنما نفى عن نبيه أن يكون هو المسمع لهم، وصدق الله؛ فإنه لا يسمعهم إذا شاءَ إلا هو (١) (٢).

* * *


(١) المصدر السابق: (الموضع نفسه).
(٢) انظر: توثيق عائشة للسنة. ص: (١٣٥ - ١٣٧).