كعادة قبورية هذه الأمم، قلت: هذا الرازي من أعظم أئمة القبورية ولا سيما الكوثري والكوثرية.
فإن الكوثري ينهل من قبورياته المستنقعات، ويعتمد على بحوثه الكلامية غاية الاعتماد، حتى نقل كلامه عن هذه الصفحة من مطالبه ويقول: إن الأئمة: الرازي والتفتازاني والجرجاني من كبار أئمة أصول الدين الذين يفزع إليهم في المشكلات ومعرفة الإيمان والكفر والتوحيد والشرك، معظمًا كتاب المطالب العالية.
والفلاسفة اليونانية الوثنية المشركة من أعظم السلف للديوبندية في الاستفاضة من القبور!؟! .
الأمر السادس: في تحقيق أن المتفلسفة في الإسلام أمثال الفارابي (٣٣٩هـ) الضال الكافر وابن سينا الحنفي القرمطي (٤٢٨هـ) ونصير الشرك الطوسي الساحر الوثني (٦٧٢هـ) .
الذين لعبوا بالإسلام ما لعب بولس بالنصرانية - كانوا من أعظم القبورية الوثنية الأجلاد، ولهم تفلسف في زيارة القبور الشركية والوثنية - في غاية الضلال والإضلال؛