[٢] كذا ورد البيتان وفيهما اضطراب. [٣] ابن الأعرابي: محمد بن زياد، أبو عبد الله، راوية علامة باللغة من أهل الكوفة، قال ثعلب: شاهدت مجلس ابن الأعرابي وكان يحضره زهاء مئة إنسان، كان يسأل ويقرأ عليه، فيجيب من غير كتاب، وقد أملى على الناس ما يحمل على أجمال، ولم ير أحد في علم الشعر أغزر منه، وهو ربيب المفضل الضبي صاحب المفضليات، له تصانيف، منها: (أسماء الخيل وفرسانها) ، و (النوادر) في الأدب، و (تاريخ القبائل) ، و (معاني الشعر) ، وغيرها، توفي بسامراء سنة ٢٣١ هـ. (تاريخ بغداد ٥/٢٨٢، وفيات الأعيان ١/٤٩٢، نزهة الألباء ص ٢٠٧، طبقات النحويين واللغويين ص ٢١٣، معجم الأدباء ٧/٥، الوافي بالوفيات ٣/٧٩) . [٤] مسند أحمد ٤/٢٢١. [٥] الحصري: أبو الحسن علي بن عبد الغني الكفيف، شاعر أديب جيد الشعر شديد الهجو، دخل الأندلس بعد خراب القيروان، وقصد ملوكها، وهو صاحب قصيدة (يا ليل الصب متى غده) ، وهو ابن خالة إبراهيم الحصري صاحب زهر الآداب توفي سنة ٤٨٨ هـ. (جذوة المقتبس ص ٣١٤، الذخيرة ٤/١/٢٤٥، الصلة ٢/٤٣٢، نكت الهميان ص ٢١٣، خريدة القصر ٢/١٨٦) . [٦] البيتان في المطرب ص ٨١، والوسائل في مسامرة الأوائل ص ٦٦، ولم أجد الخبر والبيتين في الغيث المسجم الذي ينقل عنه السيوطي. [٧] حوران: كورة واسعة من أعمال دمشق من جهة القبلة، ذات قرى كثيرة ومزارع وحرار، وقصبتها بصرى. (ياقوت: حوران)