(٢) - رواه الإمام أحمد في مسنده (٦/ ٣٠٠) . ورواه النسائي في سننه (٤/١٥٠) كتاب الصيام، باب (٣٣) . ورواه الترمذي في سننه (٢/ ١٢٠) أبواب الصيام، حديث رقم (٧٣٣) وقال حديث حسن. ورواه الطحاوي في شرح معاني الآثار (٢/٨٢) ، كتاب الصيام، باب الصوم بعد النصف من شعبان إلى رمضان. (٣) - رواه الإمام أحمد في مسنده (٥/٢٠١) . ورواه النسائي في سننه (٤/١٠٢) كتاب الصيام. وقال الألباني: وهذا إسناد حسن، ثابت بن قيس صدوق يهم - كما في التقريب - وسائر رجاله ثقات. يراجع: سلسلة الأحاديث الصحيحة (٤/٥٢٢) . حديث رقم (١٨٩٨) . (٤) - رواه الترمذي في سننه (٢/ ٨٦) أبواب الزكاة، حديث رقم (٦٥٧) . وقال: هذا حديث غريب، وصدقة بن موسى ليس بذلك القوي. ورواه الطحاوي في شرح معاني الآثار كتاب الصيام، حديث رقم (١٧٧٨) ورواه ابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/٦٥، ٦٦) ، حديث (٩١٤) . وقال: وهذا حديث لا يصح، قال يحيى بن معين: صدقة بن موسي ليس بشيء، وقال ابن حبان: لم يكن الحديث من صناعته، فكان إذا روى قلب الأخبار فخرج عن حد الاحتجاج به. ا. هـ. ويعارضه الحديث الصحيح الذي أبو هريرة والذي سبق تخريجه ص (٩٣) من هذا الكتاب ((أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله المحرم)) .