الاتكاء على كتب وأقوال وآراء بعض المنتسبين إلى الإسلام ممن ضلوا عن طريق الحق، وأتوا بالكفريّات والطوامّ.
تجاهل المنهج العلمي عند التّعامل مع السُّنَّة النبويَّة، ومن صور ذلك:
تجنب المصادر الحديثية المعتمَدة عند الطّرفِ المناقَش، والاستعاضة عنها بالمصادر غير المعتمدة في نقل الأحاديث النبويّة، ككتب الأدب والتاريخ والسِّير واللغة والرقائق وغيرها.
اتباع أسلوب التدليس في تصوير المراجع غير المعتمدة في نقل الروايات الحديثية على أنها من الكتب العمد في هذا المجال.
الكذب على النبي - صلى الله عليه وسلم -، بإضافة كلمات إلى الأحاديث الصحيحة تعطي فهماً مغايراً للحديث.
انتقاء ما يخدم فكرة صاحب الشبهة، من نص الحديث، وتجاهل ما يسبق ذلك أو يتبعه.
تحميل النصوص الحديثية ما لا تحتمل من المعاني، وتنزيلها على ما لا تدل عليه صراحة.
إنشاء المقارنات بين الإسلام والنصرانية بما يُظهر جمال النصرانيّة وقُبح الإسلام.
استغلال واقع الخدمات التفاعليّة الذي يسمح للشخص بانتحال أي صفة دينيّة، والتحدث إلى النّاس بموجبها. وهذه الجهالة للعين والحال لا يصح أن تبنى عليها الأحكام، ويؤخذ ما يأتي عن طريقها بالتصديق الجازم. ويظهر هذا جليًّا في قصص المتحولين من الإسلام إلى النّصرانيّة في هذه المنافذ التفاعليّة.
الاستفادة من الإمكانات التقنية في تحرير الملفات المرئيّة (الفيديو) لإظهارها بخلاف الواقع، كما في الأمثلة التي وردت في البحث.
استفادة المنصرين في بث الشبهات من الإمكانات التأثيريّة للخدمات التفاعلية، فيما يتعلق بالطّرح المرئي أو الصوتيّ أو النّصيّ. ومن صور ذلك:
القيام بعمل التوليف (المونتاج) للملفات المرئيّة، وذلك بدمج الوسائط المتعددة في