(٢) انظر قصة الإفك في البخاري مع الفتح، كتاب المغازي، باب حديث الإفك ٧/ ٤٣١، برقم ٤١٤١، وكتاب التفسير، سورة النور، باب: = = {((((((((إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا (((((((((((هَذَا ((((((((عَظِيمٌ} ٨/ ٤٥٢، برقم ٤٧٥٠، ومسلم، كتاب التوبة، باب حديث الإفك ٤/ ٢١٢٩، برقم ٢٧٧٠، وزاد المعاد ٣/ ٢٥٦ - ٢٦٨. وانظر: البخاري مع الفتح، كتاب التفسير، سورة المنافقون، باب {سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ ((((((((اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا (((((((الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} ٨/ ٦٤٨، ٦٥٢، برقم ٤٩٠٥، وفي كتاب المناقب، باب ما ينهى عنه من دعوى الجاهلية ٦/ ٥٤٦، برقم ٣٥١٨، ومسلم، كتاب البر والصلة، باب انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ٤/ ١٩٩٨، برقم ٢٥٨٤، وانظر: سيرة ابن هشام ٣/ ٣٣٤. والحديث في البخاري مع الفتح، كتاب التفسير، سورة المنافقون، باب قوله تعالى: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ} ٨/ ٦٤٨، برقم ٤٩٠٤، = = ومسلم، كتاب صفات المنافقين وأحكامهم ٤/ ٢١٤٠، برقم ٢٧٧٢.