النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بذلك عند موته، وقد أخرجهم عمر رضي الله عنه في بداية خلافته، أما أبو بكر فقد انشغل بحروب الردة.
٢ - إكرام الوفود وإعطاؤهم ضيافتهم كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعل؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بذلك.
٣ - وجوب العناية بكتاب الله حسًّا ومعنى: فيكرم، ويصان، ويتبع ما فيه، فيعمل بأوامره ويجتنب نواهيه، ويداوم على تلاوته، وتعلمه وتعليمه ونحو ذلك؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى به في عدة مناسبات، فدل ذلك على أهميته أهمية بالغة مع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
٤ - أهمية الصلاة؛ لأنها أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين؛ ولهذا أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم عند موته أثناء الغرغرة.
٥ - القيام بحقوق المماليك والخدم ومن كان تحت الولاية؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أوصى بذلك فقال:«الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم».