• أكثر من ثلاث مليون قبطي في خلال بضع سنوات ربما أقل من ١٥ عاما أصبحوا رجال أعمال من غير أي تاريخ تجارى ولا مالي ولا خبرات وسيطروا على سوق الذهب والعملات والسياحة والسوق المصرفية وشركات الادوية والبازارات والقرى السياحية .. واحتكروا منافذ استيراد السلع الهامة والصناعية .. حتَّى بلغ رأس مال بعض منهم على أقل تقدير متواضع ٢٠ مليون دولار.
• استحواذ الأقباط النصارى على امتيازات مباشرة من الدولة الَّتِي خصصتها لرجال أعمال وشركات تسويق الأراضي آلاف الأفدنة العمرانية بالمدن الجديدة وعلى جانبي الطرق الدولية والطرق الجديدة والَّتِي بدورها تقوم من الباطن بتقسيم تلك الأراضي والمتاجرة بها بأرقام فلكية أضعاف القيمة الزهيدة قيمة التخصيص .. باعت أجهزة الدولة أراضيها للأقباط الذين بدورهم باعوا أجزاء منها بمئات الملايين واحتفظوا بالكثير كمناطق نفوذ وملكية لهم .. لم يستوقف الحكومة الاستفسار ولا السؤال عن مصادر تلك الأموال ولا حرص الأقباط النصارى على امتلاك الأراضي ..
امتلك الأقباط النصارى مصر وأصبح المسلمون عبيد سيادتهم يعملون لحسابهم ..
[وعن ميزانية الكنيسة وإنفاقاتها حدث ولا حرج]
• أكثر من نصف مليون قبطي من أرامل ومطلقات ومسنين وطلاب ومعاقين يتقاضون من ٥٠٠ إلى ١٠٠٠جنيه شهريا من الكنيسة .. من أين للكنيسة تلك المليارات سنويا وهي الَّتِي لم تكن تمتلك ١٠ آلاف جنيه عهد كيرلس السادس ١٩٦٨ (عهد الزعيم الهمام عبد الناصر الذي بنى لهم كاتدرائية عظيمة).
• بلغ حجم الإنفاق على بناء وترميم الكنائس داخل مصر بكل محافظاتها أكثر من ٣ مليار جنيه على أقل تقدير ..
• أكثر من مليار دولار ينفق سنويا على مرتبات ومخصصات الكنائس ومصروفاتها والمستوصفات والنوادي القبطية الاجتماعية التنصيرية .. وعشرات الملايين من الدولارات لبناء الكنائس والأديرة ومراكز النفوذ القبطية خارج مصر بكل دول العالم لدعم اللوبي القبطي خارج البلاد ..
• أكثر من ٢ مليار تنفق على حملات التنصير والإعلام القبطي والإعانات الشهرية التنصيرية والمواقع التنصيرية والإغراءات المادية الَّتِي تقدم لأسر فقيرة نظير تنصيرها ومتابعة رجال من الكنائس لشئونها والَّتِي أصبح الإعلان عنها