مسيرة ثانية أثناء انعقاد اتحاد اليورو متوسطي وأمام ٥٠ من رؤساء الدول المختلفه: فرنسا - باريس - أمام ساحة الباستيل: ١٣ يوليو ٢٠٠٨.
مسيرة شارك فيها مئات الأقباط بالإضافة إلى أعضاء من الكنيسة الاثيوبية ورجل الدين الأمريكي الأب كيث رودرك، رئيس منظمة Christian Solidarity International ( التضامن المسيحي الدولى): أمام البيت الأبيض - واشنطن: ١٦ يوليو ٢٠٠٨.
غير أن من أخطر الأدوار الَّتِي تلعبها كنيسة شنودة هي:
- إيواء الخارجين عن القانون
من رعاياها وتقديم كافة المساعدات لهم لاخفائهم عن عيون العدالة وحمايتهم من تتبع السلطات لهم لحين اسقاط الحكم أو الانتهاء من البت في القضية .. أومساعدتهم للهروب خارج البلاد إذا كان الأمر جنائى وأدَّى إلى عقوبات طويلة الأجل .. الأمر يبدو غريبا لكنه واقع حقيقي ليس عليه غبار .. من إحصائيات السجون نادرًا وقلما تجد أقباطًا بين نزلائها .. بل يمكن القول أن هناك سجون خالية من وجود قبطي رغم أن تعتادهم أكثر من ٦ ملايين ..