٩ - ل: يعني كتاب "لسان الميزان" للحافظ ابن حجر العسقلاني.
١٠ - م: يعني كتاب "ميزان الاعتدال" للحافظ الذهبي.
١١ - هـ: يعني كتاب "تهذيب التهذيب" للحافظ ابن حجر العسقلاني، وكذلك كتاب "تهذيب الكمال" للحافظ المزي.
٣ - قد يسبق اسم الراوي حرفان هكذا (تع- ل)، أو (ل- س) ... إلخ، وهذا يعني أن الراوي مذكور في هذين المصدرين، لكني أنقل من أوعب هذين المصدرين كلامًا فيما هذا الراوي، وقد أزيد كلامًا في الجرح والتعديل موجودّ في المصدر الذي لم أنقل منه ترجمة الراوي، وليس موجودًا في المصدر المنقول منه الترجمة وأُمَيِّزُهُ بمعوقفتين " [] "انظر مثلاً ترجمة "عبد المؤمن بن خالد المروزي".
٤ - كثيرَا ما استخدم علامة المعقوفتين " [] "في اسم الراوي صاحب الترجمة، وفي مادة الترجمة، فهذه العلامة تكون دلالة على زيادة في التعريف بالراوي كذكر اسم الجدّ أو الكنية أو اللقب أو البلد أو النسبة، وتكون دلالة أيضاً على تصحيح التحريف أو التصحيف الواقع في المطبوع من كتب الأمهات، انظر مثلاً ترجمة:"محمد بن صالح بن علي الأشج"، و "علي بن سليمان الكسائي"، و"محمد بن إسحاق بن سبُّويه"، وتكون أيضاً المعقوفتان " [] " دلالة على إعادة لكلام إمام من أئمه الجرح والتعديل في الراوي قد تم يجزئيه أثناء ترجمة الراوي، فرأيت أن أجمع كلام هذا الإمام في نسق واحد، راجعًا في ذلك إلى الأصل المنقول منه كلام هذا الإمام ما أمكن إلى ذلك، انظر مثلاً ترجمة:"عمر بن رديح النهدي"، "والجنيد بن العلاء بن أبي دهرة".
٥ - سلكت مسلك الاختصار في نقل تراجم بعض الرواة، إذ إن الذهبي، وابن حجر العسقلاني يذكرون للراوي شيئًا من رواياته المنكرة والضعيفة، لكني أحذف هذه الروايات وأقتصر على ذكر الجرح والتعديل فقط، إلاَّ ما كان في بعض الرواة، فلا أحذف هذه الروايات، وقد أحذف من أسماء شيوخ وتلاميذ الراوي أيضاً بغية الاختصار.
٦ - لاحظت في بعض الآحاديث والحكايات نقصًا في منها، فأتممت هذا النقص من مصادره وميزته بمعقوفتين " [] ". انظر مثلاً ترجمة "خالد بن شوذب".
ما يتم اختصاره من كلام في تراجم بعض الرواة أكتب في نهاية الترجمة:". ا. هـ. باختصار"،