(٢) تهذيب الأحكام: (٧/ ٢٢٦)، وراجع: رسائل الشيعة: (١٤/ ٤٤١). (٣) الاستبصار: (٣/ ٢٠٢). (٤) المراد عندهم رجعة الأئمة إلى الدنيا في آخر الزمان. (٥) من لا يحضره الفقيه: (٣/ ٣٣٤)، باب المتعة، وذكر ابن بابويه هذه الرواية بدون ذكر السند!!! (٦) وسائل الشيعة: (١٤/ ٤٤١)، أي ليست على مذهب أئمة أهل البيت، وإنما هي على مذهب شيوخ الإمامية. (٧) (١٤/ ٤٥٦)، وبحار الأنوار: (١٠٠/ ٣١٧). (٨) ونقول لهؤلاء الشيعة بعد هذا التصريح من الإمام الصادق: فهل بعد ذلك نستطيع أن نصدق ادعاء الشيعة كأمثال آل كاشف الغطاء والفكيكي وغيرهما؛ حيث قالوا: «ومن طرقنا الوثيقة عن جعفر الصادق (ع) أنه كان يقول: ثلاث لا أتقي فيهن أحدًا: متعة الحج، ومتعة النساء، والمسح على الخفين»!! (أصل الشيعة وأصولها: (ص ٢٠٣)، والمتعة للفكيكي: (ص ٥٩)). انظر إلى هذا التناقض في رواياتهم وأقوالهم!!