للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

في سبيل الله عَزَّ وَجَلَّ" [٢٩].

٨١٢٨ - وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن الله عز وجل، قال: أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر" [٣٠] ..

٨١٢٩ - وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ذروني ما تركتم فإنما أُهلك الذين من قبلكم بسؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا نهيتكم عن شيء فاجتنبوه، وإذا أمرتكم بأمر فائتمروا ما استطعتم" [٣١].


المفردة بزيادتها. وهو في مسلم (٨: ١٨٧ س/ ٢: ٣٧١ بولاق"، من طريق الصحيفة كرواية المسند هنا. ورواه البخاري ٦: ٤٦٠ (فتح)، من وجه آخر وقد مضى بنحوه: ٧١٨٤، ٧٢٦٦، ٧٤٧٢، ٧٦٦٤.
(٨١٢٨) وهذا صحيح بصحة الصحيفة. وهو في الصحيفة المفردة، برقم:٣٠ ورواه البخاري (٩:
١٤٤ط/ ١٣: ٣٩١ فتح)، من طريق الصحيفة لكن ليس من رواية عبد الرزاق عن معمر، بل من رواية عبد الله بن المبارك عن معمر. ولم يروه مسلم من طريق الصحيفة.
ورواه البخاري ٦: ٢٣٠، و٨: ٣٩٦ (فتح). ومسلم ٢: ٣٤٨ - ٣٤٩، (بولاق) من أوجه أخر عن أبي هريرة. وكذلك سيأتي من أوجه أخر: ٩٦٤٧، ١٠٠١٨، ١٠٤٢٨ وسيأتي معناه ضمن حديث آخر: ٨٨١٣، ٩٢٦٨، ٩٣٨٠، ٩٩٥٨.
(٨١٢٩) وهو صحيح بصحة الصحيفة. وهو في الصحيفة المفردة، برقم: ٣١. ورواه مسلم (٧:

٩١ - ٩٢ س/٢: ٢٢١ بولاق" من طريق الصحيفة ضمن أسانيد أخر. ولم يذكر لفظه كاملا أحاله على ما قبله. ورواه ابن حبان في صحيحه، برقم: ٢٠ (بتحقيقنا)، من طريقها. ورواه مالك - في موطأ محمَّد بن الحسن، ص: ٤٠٦ - عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة. رواه البخاري ١٣: ٢١٩ - ٢٢١ (فتح)، من طريق مالك ولم يروه من طريق الصحيفة: وهنا شرحه الحافظ شرحا وافيا وقد مضى، ٧٤٩٢، من طريق نسخة الأعرج. ومضى أيضاً: ٧٣٦١ من وجه آخر. وكذلك رواه ابن حبان، ١٧، ١٨، ١٩، بأسانيد وانظر تفسير الطبري، ١٢٣٤. قوله "فإنما أهلك": هو بالهمزة المضمومة، =

<<  <  ج: ص:  >  >>