٢ هذا التفصيل جاء في الأنعام مفرقًا في الآيات: "١٣، ١٨، ٥٩، ٦٠، ٦١، ٦٥، ٧٣، ٩٥، ٩٦، ٩٧، ٩٨، ٩٩". ٣ في المطبوعة: "وإهلاكم" خطأ. ٤ تفصيل أحوال القرون المكذوبة وإهلاكهم في الفرقان في قوله: {فَقُلْنَا اذْهَبَا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا} إلى {وَكُلًّا تَبَّرْنَا تَتْبِيرًا} "٣٦-٣٩"، وفي الأنعام في قوله: {قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ} "الأنعام: ١١". ٥ في المطبوعة: "أفصح عن"، والمثبت من "ظ". ٦ جاء ذلك في الآيات "٦٤-١٨٩"؛ حيث جاء عن قوم كل رسول تكذيبهم إياه، ووسيلة إهلاكهم. ٧ تفصيل أحوال القرون المكذبة جاء في الأعراف من قوله: {لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا} إلى {فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُون} "الأعراف: ٥٩-١٧٨". ٨ آخر المائدة: {لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} "١٢٠"، وهو يشتمل على فصل القضاء ضمنًا، وأول الأنعام: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ} "الأنعام: ١" الآية.