(٢) أم الدَّرداء؛ اسمها: هُجَيْمة، وقيل: جُهَيْمة، الأَوْصابيَّة، الدِّمَشقيَّة، وهي الصُّغرى، ثقةٌ فقيهةٌ، (ت ٨١ هـ). تقريب التهذيب (٨٧٢٨). (٣) في ج: «نبوَّةً» بالنصب، والمثبت من أ، ب، د، هـ، و. (٤) قال الإتيوبي رحمه الله في إسعاف ذوي الوطر (٢/ ٢١٨): «(و) الحال أنه (ما) نافية (رأى) النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم بمعنى أنه لم يصحبه، وهو (مشترك) بين العصرين ومتردد بين الطبقتين». (٥) أي: لم ير العلماء أن من وُلِد في حياة النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم - من أطفال الصَّحابة - من الرُّواة عنه صلى الله عليه وسلم؛ لكونهم لم يسمعوا من النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم. منهج ذوي النظر (ص ٢٨٣). (٦) أي: أنَّ مِنَ العلماء من عَدَّ في الصَّحابة بعضَ التَّابعين. منهج ذوي النظر (ص ٢٨٣). (٧) في ج: «حمد» بدل: «حَمْلٌ»، وهو تصحيف.