(٢) قال النَّاظم رحمه الله في تدريب الراوي (١/ ٣٤٧ - ٣٤٨): «كذا رتَّبه شيخ الإسلام، وقال الخَطَّابي: شرُّها: الموضوع، ثم المقلوب، ثم المجهول. وقال الزَّرْكَشِي في مختصره: ما ضعْفُه لا لعدم اتصاله سبعةُ أصنافٍ؛ شرُّها: الموضوع، ثم المُدرَج، ثم المقلوب، ثم المُنكَر، ثم الشَّاذُّ، ثم المُعلَّل، ثم المُضطَرِب». وانظر: معالم السنن للخطابي (١/ ٦)، ونزهة النظر (ص ٨٥ - ٩٢). (٣) في د: «حالُهُ» بالرَّفع، على الابتداء، والمثبت من أ، ب، ج، و، ز. (٤) في د، و، ز،: «يُعلَم» بضم الياء وفتح اللام، مبنِيّاً للمفعول، والمثبت من أ، هـ. (٥) في ز: «إسنادُهُ» بالرَّفع، والمثبت من أ، د، هـ. (٦) في ز: «يمرَّضُ» بفتح الرَّاء، مبنِيّاً للمفعول، والمثبت من أ، ب، د، هـ، و. أي: من روى حديثاً ضعيفاً أو واهياً من غير أن يذكر إسناده عليه أن يذكره بصيغة التمريض. منهج ذوي النظر (ص ١١٧). (٧) في ز: «بيانُ» بالرَّفع، والمثبت من ب، د.