(٢) هو: أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفرَّاء البغويُّ الشّافعي، مُحيي السُّنَّة، صنف شرح السُّنَّة، ومصابيح السُّنَّة، وكلاهما مطبوع، (ت: ٥١٦ هـ). انظر: التقييد لمعرفة رواة السنن والمسانيد لابن نقطة (ص ٢٥١)، وسير أعلام النبلاء (١٩/ ٤٣٩). (٣) في ز: «ينتَمِي» بكسر الميم، وبه تختلُّ القافية. قال التَّرمَسي رحمه الله في منهج ذوي النظر (ص ٤١): «(يُنْتَمَى) مبنِيّاً للمفعول، أي: يُنسَب إليه خاصَّةً». (٤) في ز: «والآخَرون» بفتح الخاء، والمثبت من أ، ب، د، هـ، و. قال محمد حجازي القلقشندي رحمه الله في استقصاء الأثر (٥١/ ب): «بكسرِ الخاءِ مُعجمةً؛ أي: المتأخِّرون». (٥) أول من ألحق سنن ابن ماجه بالكتب الستة: ابن طاهر المقدسي في شروط الأئمة الستة، وتبعه عبد الغني المقدسي في الكمال في أسماء الرجال. شرح الناظم (٣/ ١١٦٦). (٦) في ب، هـ، و، ز: «فيهمِ» بكسر الميم، والمثبت من أ. (٧) قال جمال الدين المزّي رحمه الله كما في تهذيب التهذيب لابن حجر (٩/ ٥٣١): «كل ما انفرد به ابن ماجه ضعيف»، وقال ابن حجر رحمه الله: «مراده من الرِّجال لا من الأحاديث، فإنَّ في أفراده صحاحاً». شرح الناظم (٣/ ١١٦٧).