(٢) انظر: مقدمة ابن الصلاح (١/ ٧٥). (٣) في هـ: «فالأكثرَ» بالنَّصب، والمثبت من د، ز. (٤) انظر: «جامع التَّحصيل» للعلائي (ص ٩٨)، وشرح التبصرة والتذكرة للعراقي (١/ ٢٣٨). (٥) «قَمَن»: بفتح الميم؛ أي: حقيق وجدير. انظر: الصحاح للجوهري (٦/ ٢١٨٤)، ومنهج ذوي النظر (ص ٧٣). (٦) في ز: «ويثبُتَ» بضمّ الباء، وفتح التاء، وهو وهم. (٧) أي: أنَّ شرَّ التَّدليس هو المُسمَّى عند طائفةٍ بالتَّجويد، وعند آخرين بالتَّسوية، وهو أن يثبت الرَّاوي شيخه، ثم يسقط شيخ شيخه أو أعلى منه، ويأتي عنه بصيغةٍ مُحتَمِلةٍ للسَّماع كمثل: (عن). انظر: منهج ذوي النظر (ص ٧٣). (٨) في د: «يَجرَح» بفتح الياء، مبنِيّاً للفاعل، والمثبت من ج، و، ز. قال التَّرمَسي رحمه الله في منهج ذوي النظر (ص ٧٣): «ومن ثمَّ كان فاعله (قطعاً يُجرَح)؛ أي: مجروحٌ».