العمل.."١ طبع الكتاب في جزأين وسطين سنة "١٣٨٠هـ - ١٩٦٠م" في كربلاء "منشورات الأعلمي".
١٠- اقتصادنا:
لمحمد باقر الصدر من أجمع وأحدث ما كتب في دراسة المذاهب الاقتصادية دراسة موضوعية، عرض للنظرية المادية التاريخية من جميع نواحيها، وللمذهب الماركسي، كما عرض للرأسمالية المذهبية في أفكارها وقيمها الأساسية، عرضًا علميًا دقيقًا، ثم تناول بالبحث الاقتصاد الإسلامي في هيكله العام، وبين صلته ببقية الأنظمة الإسلامية وأنه جزء من كل، وكان هذا الجزء الأول من كتابه، ثم حاول استنباط المذهب الاقتصادي الإسلامي في الجزء الثاني من كتابه وبنى محاولته هذه على الأسس العلمية، وعلى التحليل والموزانة والاستنتاج. طبع هذا الكتاب في مجلد كبير طبعته الأولى سنة ١٣٨١هـ - ١٩٦١م بالنجف والثالثة سنة ١٣٨٩هـ - ١٩٦٩م في دار الفكر ببيروت.
١١- خطوط رئيسية في الاقتصاد الإسلامي:
لمحمود أبو السعود جعله في مقدمة وأربعة فصول، تحدث في الأول منها عن الفكرة الاقتصادية كجزء من المفهوم العام للحياة المعاشية في المجتمع الإسلامي، وبين مفاهيم الاقتصاد المعاصر ومكان العقيدة منه. وتحدث في الفصل الثاني عن التنظيم الاقتصادي الإسلامي، وفي الثالث عن الإنتاج والملكية، وفي الفصل الرابع عن استغلال الأرض في الإسلام. وتحت كل فصل عدة أبحاث هامة. طبع الكتاب في جزء وسط سنة ١٣٨٥هـ - ١٩٦٥م في مطبعة معتوق إخوان ببيروت.
١٢- نحو استراتيجية جديدة للتنمية الاقتصادية في الدول النامية: